الخميس 19 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

رزقني الله بعدد من الأولاد، لكن أحدهم عاق لي، فهل يجـgز لي حرمانه من الميراث؟

رزقني الله بعدد من الأولاد، لكن أحدهم عاق لي، فهل يجـgز لي حرمانه من الميراث؟

موقع أيام نيوز

رزقني الله بعدد من الأولاد لكن أحدهم عاق لي فهل يجز لي حرمانه من الميراث
بل إن القرآن ليضع منهجا في كيفية معاملة الأبوين عندما يبلغان مرحلة الهرم و الشيخوخة فقال تعالى إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما .
وإذا لا حظنا قول الله جيدا لوجدناه يغل يبلغن عندك أي في رعايتك وحمايتك وحفظك فاحذر أن يصدر منك كلمة تذمر أو تململ أو ضي ق فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما بل عليك أن تفكر طويلا في كلمة طيبة حتى يطيبا بها نفسا ويقرا عينا وقل لهما قولا كريما ولتكن وقفتك بين أيديهما وقفة الاحترام والتقدير واخفض لهما جناح ل ذل من الرحمة ولينطق لسانك لاهجا بالدعاء لهما عي ما قدماه لك حال صغرك وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقد جاءت السنة مؤكدة لهذا المعنى القرآني فقد روى الشيخان من حديث عبد الله بن مسعود قال سألت رسل الله صلى الله عيه وسلم أي العمل أحب إلى الله قال الصلاة عي وقتها قلت ثم أي قال بر الوالدين قلت ثم أي قال الجهاد في سبيل الله 
فقد وضع رسولنا المربي العظيم بر الوالدين بين أعظم عملين في الإسلام الصلاة عي وقتها والجهاد في سبيل الله .
وفي الصحيحين أن رجلا جاء فاستأذن الرسول صلى الله عيه وسلم في الجهاد فقال أحي والداك قالنعم قال ففيهما فجاهد وفي الحديث الصحيح هل أنبئكم بأكبر الكبائر قلنا بلى يا رسل الله قال الإشراك بالله وعقوق الوالدين وكان متكئا فجلس فقال ألا وقول الزور ألا وشهادة الزور
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
إذا ثبت هذا
فإنه لا يجز للأب أن ير ولده لق من الميراث لأن الله قد قرر نصيب كل وارث من الورثة فقال النبي صلى الله عيه وسلم إن الله أعطى كل ذي ق حقه
فلا بد من العدل بين الأولاد قال النبي صلى الله عيه وسلم اعدلوا بين أبنائكم اعدلوا بين أبنائكم اعدلوا بين أبنائكم 
ولم يجعل الشارع الحكيم العقوق سببا للحرمان من الميراث .
وعلى الأب أن يتضرع إلى الله عز وجل سائلا إياه هداية ولده وعودته إلى رشده وصوابه وأن يقوم بكل وسيلة ممكنة تعيد هذا الولد إلى البر به وبوالدته وأن يلحظ في هذا ما يؤثر عي ولده ليعيده إليه مرة أخري ولا يدعو عيه لقوله ثلاث دعوات مستجابات لاشك فيهن دعوة الوالد ودعوة المسافر ودعوة المظلوم ولا يستعجل بحرمانه من الميراث فإن هذا الولد لو أصر عي ما هو عيه من عقوق فإن ما ينتظره من حساب عي عقوقه بوالديه أكبر بكثير من حرمانه من الميراث فقد صح عن النبي صلى الله عيه وسلم قوله اثنان يعجلهما الله في الدنيا البغي وعقوق الوالدين.
اذا اتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم