قصة جديدة للكاتبة سمسمة السيد الجزء الأول.
قصة جديدة للكاتبة سمسمة السيد الجزء الأول.
سجي : لا دي فيها ثورة مامي مس هقلعها هي الثلثله دي هي اللي خليتك تلاقيني واجي اعيس معاك هنا
خالد پضېق : ماشي ياام نص لسان يلا روحي العبي
انزلها خالد فركضت الصغيره نحو العابها
وجد خالد من يربت علي كتفه ببطئ فالتفت وابتسم : عامله ايه ياست الكل
ابتسمت يسري قائله : انا تمام ياحبيبي انت عامل ايه وبنتك زعلان منها ليه
يسري : معلش ياحبيبي صغيره برضو لسه متفهمش اصبر عليها
في فيلا ليث وصل ليث الفيلا فوجد كريمه وحور يقفون ويتحدثون في امرا ما وحياة تجلس علي احدي المقاعد وليل يجلس علي المقعد المقابل لحياة فاانتبهت كريمه لوجوده ولكن لاحظت علامات الانزعاج علي وجهه
التفتت حور تجاهه باابتسامه صغيره : يااه اخيرا جيت كلنا مستنينك عشان الغدا
ليث ببرود : انا هتجوز ياماما
كريمه وحور بصذمة : نعم !؟
ليث : ايه مسمعتوش هتجوز انا ولوسيندا كمان يومين
احست حور بدوار شديد وحاولت مقاومته وتقدمت منه ممسكه بثيابه قائله : لاانت اكيد بتهزر ياليث صح ..
اتمت كلمتها الاخيره ۏسقطټ مڠشيا عليها امسكها ليث محتضن اياها كي لاتسقط ارضا وسط صذمة الجميع حملها واتجه بها للغرفة وطلب من ليل احضار بعض الماء حتي يحضر الطبيب وضعها علي الفراش برفق وامسك بكوب الماء ووضع بعض القطرات علي يده واخذ يلقيها علي وجهها محاولا افاقتها حتي بدأت تفيق
ھپطټ دموعها بغزاره وهي تشير برأسها انها بخير نظرت حولها فوجدته جالس بجوارها فتحدثت بعصپيه : اطلع بره انت عاوز مني ايه اطلع بره روحلها مهي شبهك انت واحد مبتحسش
كريمه پحژڼ : اهدي يابنتي هو اكيد كان بيهزر
ليث ببرود : لامبهزرش ياماما انا ولوسي فرحنا بعد يومين ياريت ترتبي كل حاجه وانا وحور هنطلق لازم كل واحد يشوف حياته بقا لاننا مش مرتاحين مع بعض ...
اتجه للخارج وترك حور تبكي بشده علي مايحدث لها
في فيلا لوسيندا دلفت الي داخل الفيلا واخذت تردد بعض كلمات الاغاني فانظر الخدم لها بااستغراب وصعدت الي غرفتها ومن ثم التقطت هاتفها واجرت اتصالا بااحد الاصدقاء
لوسيندا : رامي عندي ليك خير حلو اووي
لوسيندا : فرحي انا وليث بعد يومين
رامي : ليث ...
اوعي تكوني تقصدي ليث الشناوي
لوسيندا باابتسامه وهي تنظر لنفسها في المرآه : ايوا هو عاوزه الخبر يملأ كل الجرايد والصحف والتلفزيون ان فرح لوسيندا البحيري وليث الشناوي بعد يومين فاهم
اغلقت الخط واخذت تبتسم بسعاده مردفه : واخيرا يابن الشناوي هتبقا ليا انا وبس
عند عز كان يجلس في احدي المنازل الصغيره ويتحدث في الهاتف الخاص به
عز : يعني ايه فرحهم كمان يومين هو لعب عيال وازاي ليث يوافق اصلا
الشخص : ..........