الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية حورية رابح

انت في الصفحة 14 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز

قاطعهم فجأة أحد يدخل الجناح و كانت أحد الخادمات و لكن كانت تظن أن حور

 .الخادمة من خلف الباب : فهد بيه عايز الست حور و ابتعدت

رابح بعد عن حور

و حور لفت نفسها بملاية السرير و هى تبكى و ترتعش

رابح بعد ما اتاكد من صدق كلام حور و أن اصلا مكنتش حامل

رابح جيه يقترب لحور

رابح بعد ما حس أنه اتسرع : أنا … حور أنا بحبك

حور كانت لا تنظر له و تنظر إلى لا شئ و كانت تبكى بحرقة

رابح بتردد : ح..و..ر

حور بحزم : طلقنى

رابح مسك ايديها كالطفل : يا حور ادينى فرصة أنا معاكى ببقى غير مع الكل

حور بصتله بانك*سار و كأنها طفلة تبكى بعد أن وقعت

و راح نظر رابح على ج*سدها و هو مليئ بالعلا…م١ت مل..كيته و اثر مقاومتها له

رابح حس بتأنيب الضمير و أنه ازاى ممكن يا*ذيها و هى الحد الوحيد اللى حبه خاف تك*ره و انها تبعد عنه

جاب مرهم مسكن و اقترب علشان يحطه ليها

للحظة حس بانكماش حور و خوفها منه و زعل اكتر

رابح : أنا بس هحطلك مره 

رابح بدأ يدهن المرهم و هو يمسكها برفق و يهمس فى أذنها : ا…س…ف يا حورى

بدأ يوزع المرهم و هى تبكى فى صمت

رابح : مش عايزة تست*حمى

حور بجدية : شكرا اطلع بره

رابح : فهد كان عايزك فى ايه يا هانم

حور : معرفش … هروح اشوفه

رابح بغض.ب و هو يشد*ها من ملاية السرير : تروحى تشوفى مين هو أنا مش مالى عينك

حور و هى متمسكة بتلك الملاية

حور بدموع متحجرة فى عيونها : راااابح لو سمحت 🥺

رابح بعد و هو متعصب و خرج من الجناح

مفيش دقائق و كان فهد فى الجناح و أنصد .م لما لقى حور واقعة فى الارض و لا يس*ترها سوى الملاية و لكن كان فى د*م كتير اوى

فهد …….

حور بدموع متحجرة فى عيونها : راااابح لو سمحت 🥺

رابح بعد و هو متعصب و خرج من الجناح ,

13  14  15 

انت في الصفحة 14 من 17 صفحات