رواية حورية رابح
حور: شكرا يا نعمة على الفطار و قفلت الباب
نعمة مسكت الباب بخبث : استنى عمى جلال مأكد دار الروايات عليا تلبسى الفستان ده
حور : حاضر
رابح لبس و ساب حور تلبس الفستان دار الروايات و تحصله على الدوار
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان دار الروايات و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل بصد@مة 😳😳😳
يتبع…
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل بصد@مة 😳😳😳
و لكن كانت هناك يد مسكت الفستان دار الروايات قبل ما يظهر ج*سد حور و قل*ع عبايته و هو يغطيها بغيرة واضحة و ينظر لها بغض.ب و هو يحملها دار الروايات أمام الكل بين نظر الحاقد , ,ين
فكانت نعمة تظن بأن رابح سوف يع*نف حور على ذلك بدل من خوفه علي
رابح و هو يحمل حور لجناحه دار الروايات و هى متمسكه بعنقه كالاطفال رغم خوفها منه و لكن هى تشعر معاه بالأمان اغلق باب جناحه بأحكام
رابح : انتى ازاى تخرج بفستان زى ده
حور و الدموع دار الروايات فى عيونها : و الله دى نعمة اللى ادته ليا البسه أنا مليش ذ*نب
رابح اقترب اكثر : بصى يا حور أنا بخاف عليكى اعتبرها تلسط أو حب اللى يعجبك دار الروايات بس انتى مراتى و مينفعش حد غيرى يشوفك كده
حور هزت راسها و حسيت انها اطمنتله اكتر و مكنتش قادرة تخبى عليه اكتر من كده
حور : رابح … فهد امبارح دار الروايات كان فى اوضتى و كان…. بحاول يع…تد.ى عليا
رابح : انتى بتقولى ايه
حور : 🥺🥺 زى ما بقولك
رابح : مش حتة بت زيك دار الروايات توقع بينى و بين اخوى