الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية حورية رابح

انت في الصفحة 10 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز

فهد ابتعد للحظة : مرات اخويا ايه يا بت انتى هتستعبطى رابح عمره ما يتج*وز الاشكا*ل الز*بالة دى

فهد : و الله لاخليه دار الروايات يطلقك يا رخي**

و ابتعد و خرج من الغرفة و كان حور مصدومة من اللى حصل و خايفة جدا و كانت عايزة تحكى لحد بس خافت لأن ببساطة محدش هيصدقها و كلهم شاكين فيها

لبست حور و نزلت بسرعة على جناح دار الروايات رابح المفروض انهارده الصباحية و يأتى الكثير من المباركات للعروسين

اول ما حور نزلت الجناح كان دار الروايات مضلم جدا اقتربت براحة جنب سرير رابح تفتح الستارة و لكن قبل ان تمد ايدها لقيت ايد محاوطة خصر*ها دار الروايات و تسحبها تجاه السرير كان رابح

حور شقهت بخضة مع صـ،ـرخة بسيط

رابح: اياكى بعد اكده اكون نايم دار الروايات و تنورى الاوضة

حور بصت بخو.ف منه و هى تميل راسها بالتأمين على كلامه

رابح بص لقى فى حاجه فى دار الروايات رقبتها زى كد*مة او علامة مل*كية احدهم

رابح و هو يمرر يده على رقبتها

رابح: ايه ده

حور بارتباك: ممكن اكون اتخب*ط امبارح

رابح فضل باصص فى عيونها دار الروايات و لم يفق الا على دموع حور و هو يسحبها فى ق*بلة

رابح و هو يغمصلها : ده بس علشان متنسيش 

حور بعدت فى هدوء دار الروايات و هى بتعيط و تشعر بالذ*نب هل هى ضـ،حية ام خا*ئنة و يجب ان تعترف لرابح بما حدث امس و لكن دار الروايات قطع ذلك خبط الباب

و كانت نعمة و محضرة الفطار

حور فتحت الباب

نعمة بنظرة استحقار: فين رابح سيدك

حور: افندم

نعمة: بعدى اكده عن طريقى

حور: انتى داخلة فين هى زريبة

نعمة: رابح بيحب كل حاجة تبقى دار الروايات جاهزة اول ما يخرج من حمامه

حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية

10  11 

انت في الصفحة 10 من 17 صفحات