الخميس 14 نوفمبر 2024

عندما ت زني امرأة وتتزوج ممن زن ى بها هل يبقى الوزر كما هو أم يزول بمجرد الزواج؟

عندما ت ز@ني امرأة وتتزوج ممن ز@ن ى بها هل يبقى الوزر كما هو أم يزول بمجرد الزواج؟

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

عندما ت زن@ي امرأة وتتزوج ممن ز@ن ى بها هل يبقى الوزر كما هو أم يزول بمجرد الزواج؟

تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: “عندما تـ زني امرأة وتتزوج ممن زنــ ى بها هل يبقى الوزر كما هو أم يزول بمجرد الزواج؟”.

وأجابت دار الإفتاء المصرية عن السؤال قائلة، إن ١لزنــ L كبيرةٌ من الكبائر يزول وزرُه بالتوبة منه، وليس من شرط هذه التوبة أن يتزوَّج الزانـ ي ممن اقترف هذه ١لجريـoـــه معها.

وأضافت دار الإفتاء أن التوبة تكون بالإقلاع عن ١لزنـL والندم عـLـي فعله والعزم عـLـي عدم العودة إليه، ومن تاب تاب الله عليه؛ سواء تزوج منها بعد ذلك أو لم يتزوج، فليست التوبة مرتبطة بالزواج، وإن كانت المروءة تستدعي ستر من أخطأ معها، فإذا تابا كلاهما وكانا ملائمين للزواج يحسن زواجهما من بعض.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

هل ١لزنـL من الكبائر التي لا يغفرها الله تعالى أبدا ولا تكفرها التوبة؟

يعتبر ١لزنـL من كبائر الذنوب والخطايا التي توعد الله تعالى فاعلها بالعذاب المهين والمضاعف يوم القيامة، وهذا عن الجزء الأول من سؤال: هل ١لزنـL من الكبائر التي لا يغفرها الله تعالى أبدا ولا تكفرها التوبة ؟، فماذا عن الشق الثاني بأن الله سبحانه وتعالى لا يغفر ١لزنـL أبدًا؟ خاصة بعدما وصف الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز ١لزنـL بأنّه أسوأ السبل لقضاء الش،ـهوة، كما أنّه فاحشة وعيب يجر عـLـي المجتمع المسلم مفاسد عظيمة، فهو يـ⊂مـر نظام الأسرة المسلمة، ويخلط الأنساب، ويفسد الأخلاق، ويقضي عـLـي معاني الغيرة والطهر والعفة في المجتمع المسلم.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وصحيح أن الله عز وجل قد نهى عن ١لزنـL وحذر منه أشد التحذير، ليؤكد لنا أنه من الفواحش، فقال تعالى: «وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا»، حيث يعتبر ١لزنـL من كبائر الذنوب والخطايا التي توعد الله فاعلها بالعذاب المهين والمضاعف يوم القيامة، وإنّ التوبة من هذا الذنب العظيم ينبغي أن تكون توبة نصوحًا أي أن يقلع المسلم عن ١لزنـL ويتركه، وأن يندم عليه، ثمّ أن يعزم عـLـي أن لا يعود إلى هذا الإثم العظيم، وأن يتبع تلك التوبة النصوح بالأعمال الصالحة والطاعات، فإن فعل ذلك صادقا تاب الله عليه، وهذه خير إجابة عن الشق الثاني من سؤال: “هل ١لزنـL من الكبائر التي لا يغفرها الله تعالى أبدا ولا تكفرها التوبة؟”.

انت في الصفحة 1 من صفحتين