الأربعاء 13 نوفمبر 2024

ماهو البرهان الذي رآه سيدنا يوسف ؟

ماهو البرهان الذي رآه سيدنا يوسف ؟

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

اختلف فيه العلماء فلم يذكر في آية من كتاب الله تعالى… قال بعض المفسرين: نودي بالنهي عن الوقوع في الخطيئة.

وقال بعضهم رأى صورة أبيه يعقوب على الجدران عاضا على أصبعه يتوعده…. وقال بعضهم: قامت المرأة إلى صنم لها في البيت فسترته حياء منه واحترامًا له فقال يوسف: أنا أولى أن أستحيي من الله تعالى.

وقال بعضهم رأى في سقف البيت مكتوبًا “وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلًا” وقيل

فإن البرهان الذي رءاه يوسف عليه السلام وجاء ذكره في قول الله تبارك وتعالى: وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ [يوسف:24].

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

اختلف فيه العلماء فلم يذكر في آية من كتاب الله تعالى… قال بعض المفسرين: نودي بالنهي عن الوقوع في الخطيئة.

وقال بعضهم رأى صورة أبيه يعقوب على الجدران عاضا على أصبعه يتوعده…. وقال بعضهم: قامت المرأة إلى صنم لها في البيت فسترته حياء منه واحترامًا له فقال يوسف: أنا أولى أن أستحيي من الله تعالى.

وقال بعضهم رأى في سقف البيت مكتوبًا “وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلًا” وقيل

رأى مكتوبا “وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ”، “أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت” ذكر هذه الأقوال وغيرها الطبري والقرطبي وغيرهما…

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وعقب عليها القرطبي بقوله: وبالجملة فذلك البرهان آية من آيات الله تعالى رءاها يوسف عليه السلام حتى قوي إيمانه وامتنع عن المعصية. كما قال الله تعالى: كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ.

فالصواب أن يقف المسلم في هذه الأمور عند قول الله تعالى، أو ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن المعلوم أنه لم يرد في كتاب الله ولا في الثابت من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أي تحديد لهذا البرهان فالوقوف متعين.

والله أعلم.

انت في الصفحة 2 من صفحتين