قصة انا وحمايا بقلم كوكي سامح
قصة انا وحمايا بقلم كوكي سامح
واميره نيمت حبيبه وقامت تتسحب ونزلت تحت ولقت سومه قاعده بتتكلم مع جوزها وفاتحه فيديو وبيكلموا بعض ولما شافتهم رجعت وطلعت على فوق ودخلت اوضه حبيبه بنتها وطبعا الاوضه فاضيه
واول ما دخلت قالت اول مره احس بحريه فالبيت ده لأنى بجد كنت زهقت وفتحت الشباك وبصت للسما وقالت يارب سامحنى علشان اتفقت على قتل حمايا بس كان ڠصب
قالت يااااه اول مره احس انى نايمه فى امان ولا بيفتح الباب عليه وراحت فالنوم واتكرر معاها نفس الحلم وقامت مفزوعه وأشرف قام وقالها قومى يا اميره مالك فى ايه
اشرف اشرف شوفتى ايه
اميره فاكر الکابوس اللى حكتلك عليه هو انا وقتها مقولتش ان باباك كان مع بابا بس المره دى مشفتش بابا
اشرف اومال ايه اطمنى يا حبيبتى كله خير
اميره فضلت ټعيط وقالت شوفتك انت وقالت انا خاېفه عليك اوى
اشرف هههههه يا حبيبتى دى احلام كملى نومك
واميره نامت بس كانت مفزوعه وخصوصا شافت اشرف فالحلم
اشرف راح لحد سومه وصحاها من النوم وسومه قامت واميره دخلت المطبخ تحضر فطار وسابت حبيبه مع أشرف وسومه وخدت معاها الفون واتصلت بعبير واتفقوا يتقابلوا فى كافيه قريب من عبير
واميره حضرت الفطار وهما التلاته قعدوا على السفره وأشرف قال الله يرحمك يا بابا وحشتنى اومال الجاى ازاى ده انت وحشتنى من اول يوم فراق
اشرف اسكتى خالص انا هتصرف مع الأشكال دى
وبعد ما فطروا اميره استأذنت اشرف انها هتشترى شويه طلبات وخرجت وخصوصا ان الداده مش موجوده وفعلا خرجت واتجهت على الكافيه
وعبير مستنياها هناك واول لما دخلت الكافيه لقت عبير قاعده وبتضحك وقالت لأميره اتفضلى يا اميره اققعدى
عبير ههههه انا مش هانم بس خلاص انا مش بشتغل عندكوا يعنى الروس اتساوت يا اميره وبكره اللى بطنى هيبقى زيه زى اشرف بيه فاهمه
اميره بقولك اهدى كده ع نفسك انا عارفه انك مش حامل والشغل ده تعمليه ع ناس تانيه ناس عبيطه فاهمه يا روح ماما
عبير عموما مش دى مشكلتنا انا مشكلتى مع أشرف بيه انا بس جايه اققولك انا مقتلتش عونى بيه
عبير لما انا اتفقت معاكى ع قټله فضلت افكر اققتله ازاى وملقتش طريقه غير انى اسممه لأنها أسهل طريقه
وخۏفت بصراحه لان ماما اللى بتعمل الأكل وفضلت افكر وطبعا انتى مشيتى وكنتى غضبانه فى بيت اهلك وانا تفكيرى اټشل معرفتش اعمل ايه لحد ما هو قرر يروح يرجعك بيتك وطبعا ده بعد الحاح من اشرف بيه وعرفت ان العربيه اتقلبت بيه وماټ وارتحنا كلنااميره اه تقومى حضرتك تقولى انك حامل
عبير اه انا حامل مش عجبك
اميره انا هقوم أمشى انا مبحبش الأسلوب ده فالكلام عن اذنك
بس عبير مسكت اميره من ايدها وقالت لها بقولك ماما عاوزاكى ضرورى فى حاجه مهمه
اميره ماما مين
عبير اه الداده ماما امى الداده فهمتى
اميره حاضر لو الداده هروح لها لحد عندها من عنيه انا هاجى معاكى دلوقت وفعلا اميره راحت مع عبير لحد بيتها تشوف الداده عاوزه ايه واول ما دخلت بيت الداده لاقيته بيت قديم وشقه تراث قديم اوى والغريب فيه انه كان فيه حصان انتيكه ونفس الحصان ده كان فى زيه
فالڤيلا وقالت فى سرها ده غالى جدا ازاى يكون فى زيه هنا فى بيت الداده وعبير قالت لاميره هدخل اقول لماما انك
جيتى انتى فى بيتنا يعنى ضيفه واول لما عبير قالت إن اميره موجوده بره الداده خرجت على طول ومن غير سلام قالت لأميره