الأربعاء 13 نوفمبر 2024

الفتره الى فاتت انتشر موضوع كده على السوشيال ميديا

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

 قربت الشمعه بس طلع خيال رامى !! يعنى الى فى الركن التانى !! حسيت الباب بيترزع فجأة وحسيت بأيد بارده كأنها تلج بتمسك فى رقبتى، الشمعه وقعت من ايدى، وحسيت أنى بدأت اتخنق، لقتنى بقول اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، فضلت اقولها كتير وأقرأ فى السور الصغيره، سمعت صوت صرخه مش عارف طالع من رامى ولا من الكائن إلى ماسك فيا، حسيت بصوت جوايا عمال يقولى أقرأ سورة (ق) فبدأت أقرأ، بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ (1) بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ (2) أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ (3) قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ (4) بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ (5) أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ..، فضلت اعلى صوتى واعلى حسيت الكائن ده بدأ يبعد عنى ويصرخ ويحط أيده على ودنه، ببص على خيال رامى لقيته قاعد مكانه، لقيت نفسى تلقائيا بشد الكائن ده وهو عمال يصرخ وانا بعلى صوتى اكتر وقمت زقه فى الركن الى فيه خيال رامى، واول ما قعد مكانه لقيت النور جه فجأه فغمضت عينى غصب عنى، بفتح عينى لقيت رامى قاعد فى ركن الأوضه وعمال يترعش، قومته من مكانه وحضنته وقلتله أنا آسف وفضل يعيط، الى اتعلمته من الحادثه دى أن احنا مش عايشين لوحدنا والبيت مش بتاعنا لوحدنا وزى احنا مابنهزر هما كمان بيعرفو يهزروا بس هزارهم تقيل شويه،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 افتكر زمان وانا صغير كانت جدتى دايما تقولى نام بدرى البيت بعد الساعه ١٢ مش ملكنا، كنت بقعد اتريق على كلامها ده جدًا بس حاسس انى فهمت ولو جزء بسيط من كلامها، بس مش عارف بعد ما الموضوع ده خلص بقيت احس ان فى حاجه غريبه فى رامى لما بعدى من جنب باب الأوضه بسمعه كأنه بيكلم حد، وسعات ادخل الأوضه بتاعته الاقيه قاعد فى الركن بتاع الأوضه بس قلت عادى ممكن يكون من تأثير الحادثه وفتره وهتعدى، مرضناش نحكى لأى حد عن الموضوع ده، امى اقترحت ان رامى يروح يقعد عند خالتى شويه يمكن لما يلعب مع ولاد خالتى بما أنهم فى نفس سنه فينسى الموضوع ده، روحت وديته لخالتى المهم كنت تعبان شويه من المشوار فنمت، صحيت بعد شويه بفتح باب الأوضه لقيت عادل ابن خالتى حاطط ملايه على رامى وبيقول ودلوقتى هخفلكوا رامى، جريت عليه وانا بقوله لأااا، النور قطع..

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات