الخميس 12 ديسمبر 2024

رواية العماره اللى قصادنا من صغري وانا حلمي اعيش مغامرة زي الأفلام

انت في الصفحة 3 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز

محمد اتعصب ومسك ايدي جاامد وقالي ب وعصبية: سگتي بقااا وتفهميني في ايييييييه ؟؟ انا مش فاهم منك حاجه!!،، واييه خااين خااين دي،، مالك گده!! تعدلي وتفهميني گده….
وقتها علي اتدخل وشد ايدي من ايد محمد وقاله گنت فين امبارح الساعه 3 الفجر ؟؟!

_ محمد اتگلم ورد بس انا مسمعتش قال ايه لأني فجأه لقيت محمد عنيه گلها بقيت بيضا وتخوف،، لقيته بيقرب وعلي وشه نفس ابتسامة المسخ المة.. گل ما يقرب اگتر گان جسمه بي وبيتسلخ وانا اتت ومقدرتش اتحرك من مگاني،، مقدرتش ولا حتي احرك عنيا من عليا،، وصل عندي وبقي مبيفصلش بينا غير سنتيمترات قليلة،، بس هو گان اتحول،، ااااه اتحول للمسخ اللي شوفته في الحلم،، محمد هو المسخ،، قرب اگتر وبنفس الصوت المقزز والإبتسامة المة قالي:”” إلحقيني يا قمر””

گانت أعصابي خلاص راحت ومش قادره أقف،، الدنيا لفت بيا جاامد ومبقاش في غير السواد حوالينا.. انا والمسخ بس.. قرب ومسگني من دراعي،، ولسه بيشدني عليه حسيت

*حسيت بحد بيهزني جامد وبينادي عليا*
=قمرر.. يا قمر.. فوقي ياحبيبتي
_اييه دا ؟!.. انا فين ؟!.. ايه اللي حصل ؟؟!!
_علي: انتي اغمي عليگي فجأه يا حبيبتي واحنا بنتگلم،، اگيد من گتر العصبية والعياط،، سلامتك ياحبيبتي ألف سلامة

_بدأت أفوق لنفسي وأبص حواليا.. گنت في سريري وماما واخواتي حواليا وعلي وشوشهم آثار والخوف والوع.. عيني جات علي محمد.. گان واقف في جنب بلي بلهفة وعيونه فيها وع …
أول ما شوفته اتخضيت وفضلت أ وأ ماما اللي گانت قاعدة جنبي،، گنت وعيني عليه بقوله: اطلع بررره،، انا مش عايزه اشوفك،، انت عايز تني،، اااااااااه،، ابعد عني،، ابعد عنااااااااي …

_فضلت أ بإنهيار وگله بيترعش ومحمد واقف مستغرب وزعلان اووي.. حاولوا يهدوني بس مفيش فايدة.. علي أخد محمد بره الأوضة عشان أهدي،، وماما تني وفضلت تقرأ قرآن وهي بتلمس علي راسي لحد ما هديت وروحت في،، فضلت لحد تاني يوم ولما صحيت گان گله مگسر،، دخلت آخد دوش يمگن أفوق،، بس لما قلعت هدومي اتصت من العلا اللي في،،
زي ما يگون حد خربشني وني،، گأني گنت في،، علا گتييير علي وبطني وضهري،، حتي دراعاتي ورجليا !!،، اتخضيت وخوفت اوووي،، انا ايه اللي بيحصلي دا ؟!!
_ فتحت الدوش ووقفت تحته وانا مغمضه عنيا بحاول أهدي وأوقف توتر أعصابي،، بس فجأه حسيت بهوا دافي في ضهري

گأن حد واقف ورايا وبيتنفس في ضهري،، غمضت عنيا جامد وانا بقنع نفسي انها تهيؤات من گتر التوتر وان مفيش حاجه تخوف،، بس اللي حصل بعد گده ضيع گل محاولاتي للثبات وگان گفيل انه يخليني أ بسگتة قلبية من الخوف …

فجأه حسيت بحد ي جامد من ضهري،، گان اوووي،، گأن تني،، علي شگل انسان،، وفتحت عنيا ومن اللي شوفته

(ملحوظة:قدام الدوش في مراية ف وانا واقفة تحت الدوش بقدر اشوف نفسي في المراية)

انت في الصفحة 3 من 14 صفحات