رواية العماره اللى قصادنا من صغري وانا حلمي اعيش مغامرة زي الأفلام
محمد اتعصب ومسك ايدي جاامد وقالي ب وعصبية: سگتي بقااا وتفهميني في ايييييييه ؟؟ انا مش فاهم منك حاجه!!،، واييه خااين خااين دي،، مالك گده!! تعدلي وتفهميني گده….
وقتها علي اتدخل وشد ايدي من ايد محمد وقاله گنت فين امبارح الساعه 3 الفجر ؟؟!
_ محمد اتگلم ورد بس انا مسمعتش قال ايه لأني فجأه لقيت محمد عنيه گلها بقيت بيضا وتخوف،، لقيته بيقرب وعلي وشه نفس ابتسامة المسخ المة.. گل ما يقرب اگتر گان جسمه بي وبيتسلخ وانا اتت ومقدرتش اتحرك من مگاني،، مقدرتش ولا حتي احرك عنيا من عليا،، وصل عندي وبقي مبيفصلش بينا غير سنتيمترات قليلة،، بس هو گان اتحول،، ااااه اتحول للمسخ اللي شوفته في الحلم،، محمد هو المسخ،، قرب اگتر وبنفس الصوت المقزز والإبتسامة المة قالي:”” إلحقيني يا قمر””
*حسيت بحد بيهزني جامد وبينادي عليا*
=قمرر.. يا قمر.. فوقي ياحبيبتي
_اييه دا ؟!.. انا فين ؟!.. ايه اللي حصل ؟؟!!
_علي: انتي اغمي عليگي فجأه يا حبيبتي واحنا بنتگلم،، اگيد من گتر العصبية والعياط،، سلامتك ياحبيبتي ألف سلامة
_بدأت أفوق لنفسي وأبص حواليا.. گنت في سريري وماما واخواتي حواليا وعلي وشوشهم آثار والخوف والوع.. عيني جات علي محمد.. گان واقف في جنب بلي بلهفة وعيونه فيها وع …
أول ما شوفته اتخضيت وفضلت أ وأ ماما اللي گانت قاعدة جنبي،، گنت وعيني عليه بقوله: اطلع بررره،، انا مش عايزه اشوفك،، انت عايز تني،، اااااااااه،، ابعد عني،، ابعد عنااااااااي …
_ فتحت الدوش ووقفت تحته وانا مغمضه عنيا بحاول أهدي وأوقف توتر أعصابي،، بس فجأه حسيت بهوا دافي في ضهري
گأن حد واقف ورايا وبيتنفس في ضهري،، غمضت عنيا جامد وانا بقنع نفسي انها تهيؤات من گتر التوتر وان مفيش حاجه تخوف،، بس اللي حصل بعد گده ضيع گل محاولاتي للثبات وگان گفيل انه يخليني أ بسگتة قلبية من الخوف …
(ملحوظة:قدام الدوش في مراية ف وانا واقفة تحت الدوش بقدر اشوف نفسي في المراية)