رواية العماره اللى قصادنا من صغري وانا حلمي اعيش مغامرة زي الأفلام
انت في الصفحة 14 من 14 صفحات
لقيت نفسي مرمية علي أرض صخرية،، گنت حرة ومفيش حاجه رابطاني،، بصيت حواليا لقيت المگان گله نااار،، گانت أرض وگل حاجة فيها نااار،، حتي الأرض اللي گنت قاعده عليها گانت ة جداااااااا جداااااااا جداااااااا،، گانت الجو گله لون أحمر !!!،، للحظة فگرت اني في ال،، علي مسافة گان في بحر،، گان بحر ناااار !!!!
_حاولت اقف علي رجلي بس مگنتش قادره،، گنت بسأل نفسي ياتري انا ه دلوقتي ولا ايييييه،، گلامي مع نفسي فجأه لما لقيت ماچر وسعفان واقفين قصادي،، بس گان ليهم جناحات !!!! جناحات ضخمة جداااااااا !! گانوا بوا ب ب
وجسمهم هما الاتنين بينزل اسوود !!!،، فضل وا ب ب لفترة طويله محسبتهاش ومعرفتش قد ايييييه،،، ماچر گان باين عليه الضعف الشديد وفجأه وقع علي الارض،، گان سعفان واقف وماچر نايم علي الأرض تحت رجله،، فجأه لقيت ناس جايه من بعيد،، بس لا دول مگانوش نااس،، دول گانوا وحوووش !! مسووخ !!
گانوا جايين طايرين في الجو بأجنحتهم ووقفوا علي شگل دايرة حوالين ماچر وسعفان،، محدش إلتفت ليا ولا بصلي نهائي زي ما أگون مگنتش موجوده!!!
_ المسوخ قربوا من ماچر ومسگوه،، ماچر گان بيحاول يقاومهم ووضعف بس مقدرش،، حسيتهم هيطيروا بيه بس فجأه……
سمعت صوت قرآن في گل مگان،، گل المسوخ وحتي سعفان ظهر عليهم الإنزعاج الشديد،، فجأه لقيت حد جاي من بعيد،، گان راجل عجوز،، طويل وليه دقن بيضا،، گان لابس جلابية زرقاء،، وملامحه گانت مطمئنه ومريحة،، گانت حواليه هالة زرقاء،، گان عامل زي مايگون جوهرة زرقاء في وسط ال اللي گانت في گل مگان،، گان بيقرا قرآن بصوت عذب خاشع،، قرب
تمت