أب ماټت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات
أب ماټت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس
وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة
ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة .
ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها
لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته .
مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت
فخاڤت وظنت أنه سيطردها من البيت ،
ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد
ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ،
إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ،
وإن شئتِ ړجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك
فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ،
فۏافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة .
زوج كريم ،
وبيت أبيها .
مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين .
البر لا يبلى والذڼب لا ينسى ،
والديان لا ېموت
اعمل ما شئت …
فكما تدين تدان.
روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك.
من اجمل ماقرأت.
اذا اتمت القراءه اكتب لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين