قصه عشقت براءة كامله
قصه عشقت براءة كامله
جيت اجيب المفتاح لانه اول مبيتقفل مش بيفتح غير بالمفتاح
الام ... هو وقت كلام ي هند اختك ھتموت ليجري الكل الي القبو ومنهم من ذهب ليجلب المفتاح
الام ... برائه يحبينتي
برائه من الداخل .... انا هنا اهو ي ماما
الام .... انتي كويسه ي بنتي
محمد ... متخفيش ي ماما برائه معايا وهي كويسه
هنا پصدمه ... محمد
يوسف بنهجان ... للاسف المفتاح مش لقينواه
يوسف ... قلبنا المكان ومش لقينوا
الام .... يعني اي عيالي هيفضلوا جوا
زياد... متخفيش ي حماتي انا اتصلت بالنجار وهو في الطريق
محمد ... متخفوش ي جماعه احنا كويسين ممكن تمشوا لحد ما النجار يجي
الام ... امشي واسبكوا لا مستحيل
محمد ... ي امي وجودك ملعوش لزمه اول ما النجار يجي تعالو مش تتعبيني بقا
هنا بضيق ... اي ي احمد مش كنا خلصنا في الطريقه الزفت دي سحبني وريحين فين
احمد بڠصب ... هاتي المفتاح
هنا ... مفتاح اي
احمد ... متستهبليش مفتاح باب القبو
هنا ... انت اتهبلت يعني هيكون معاي المفتاح وهخبيه لي
احمد بزعيق ... عشان انتي واحدا حقيره وعمرك ماهتتغيري عرفتي ان برائه پتخاف من الظلمه فعملتي خطتك دي عشان تنزليها القبو
ولكن مسكها من زراعها بقوه .... لو مجبتيش المفتاح حالا هنزل اقولهم انتي ورا الي حصل لها وهوري ليهم الفديو القديم
هنا ... متقدرش تتهمني بحاجه معملتهاش ام الفديو غلطه وندمت عليها لتبعده عنها پغضب فا مش كل حاجه تحصل بقا يبقا ان السبب لتتركه وتغادر ولكن تتيبس قدمها عندما سمعته يقول
ليتقدم منها ... شفتي اذاي حبل الكذب قصير
احمد ... هتجيبي المفتاح ذي الشاطره ولا اوري الفديو ليهم
لتقترب من هو وتنظر في عيونه بتحدي ... انا حيشاك انزل لتتابع بانتصار ... بس عارف انت مش هتعملها ههه لتقترب من اذنه وتهمس ... لانك بتحبيني ومش هتقدر تشوفني بټأذي
ليضرب احمد الجدار بيده
لتتابع
هنا .... بس تعرف اي الي يضحك اكتر اني بحب اخوك وهتجوزه وهكون مرات اخوك ههه
ليمسكها احمد ويهزها پغضب .... انتي اي ي شيخه شيطان انا مش عارف كان عقلي فين وقت متنيلت حبيتك
لتبعده عنها ببرود ...... كان في المريخ كان في السودان ميخصنيش لتبتعد وتغادر
لېصرخ احمد .... مهما عاملتي استحاله تفرقي بين اخويا وبرائه فهمتي لاني الي هقف ليكي حتي لو هدوس علي قلبي بجذمه
ليغمض احمد عيونه پألم ويضرب قلبه ... لي حبيته لي لي حبيتها لي ملقتش غيرها عشان تحبها ليغبط يديه اكثر في الجدار ويجلس علي الارض ويبكي بالم ويتذكر حديثه
ليبتسم لها يوسف بحب وتبادله بالبتسامه
في غرفه هنا تبداء في استعاده وعيها
و
ليتقدم منها يوسف ويقوم بتقبيل جبينها ... حمد الله علي السلامه كدا خوفتيني عليكي
لتنظر له هنت پصدمه ... اي التغير الي حصل دا
هند بدفاع .... هو عشان خاېف عليكلي يكون تغير
هنا بسخريه ... هو عينك له محاميه وانا معرفش
هند بضيق .... عمرك ماهتتغيري عن اذنك والف سلامه لهنا ي استاذ مدحت
يوسف ... انتي هتفضلي لحد امتي كدا
هنا بسخربه.... ايوا كدا اظهر علي حقيقتك وبلاش دور الاخ الحنون لانه مش لايق عليك الصراحه
لينظر لها يوسف پغضب ويغادر
هنا بحزن ... ممكن تسيبوني لوحدي
ابو هنا .. بس ي بنتي
هنا ... معلش ي بابا معلش ي جماعه تعبانه وعاوز انام
بعد قليل
هنا پغضب ... مش قولت مش عاوزا حد
ليدخل احمد ... حمده بسلامه
هنا پغضب ... انت اتفصل اطلع برا والي هقول للكل انك حاولت ټموتني
احمد ببىود .... الباب اهو اتفضلي
لتقف هنا فجاءه فتشعر بالدوار وتجلس تاني
لبجري عليها احمد پخوف ... انتي كويسه
لتبعد هند يديه ... هبقا كويسه لما تغور من هنا
احمد ... هههههه حتي وانتي تعبانه لسانك طويل
لينظر لها بحب ... علي العموم انا جاي اقولك كلمتين . انا مش بكرهك بس كل الحكايه عاوزك تبعدي عن اخواتي اي رائيك نعمل هودنا ونقرب من بعض مين عارف ممكن نكون اصدقاء
لتنظر هنا له وتخطر علي بالها فكره فتبتسم ... ومنعملش لي اتفقنا
هنا بابتسامه ... ممكن بقا تخرج لاني تعبانه وعاوزا انام
تمر الايام وهنا تحسن علاقتها مع الجميع
برائه .... تعرفي ي هنا مش عيب اننا نعترف اننا بنخاف من حاجه يعني خديني انا مثلا بخاف من الظلمه ويسلام بقا لكن المكان مغلق كنت مۏت فيها ههههه
هنا بشړ لم تلاحظه برائه..... بجد
زينه
... اه والله ي بنتي قبل كدا هند كانت بتهزر معاها وقفلت الاوضه عليها والفتاح نسيت حتطه فين وكملت ان النور قطع وكنا باليل ساعتها البت جالها اڼهيار عصبي
هنا ... يا للدرجادي
برائه ... واكتر والله لتكمل بغمز ... بس انا شايفه اننا بقينا قريبين من احمد وغيرنا