روايه حكايتي بقلم نسرين بلعجيللي كامله
روايه حكايتي بقلم نسرين بلعجيللي كامله
واحد حط سيناريو على مزاجه وإن اختي كانت ماشيه معاه في الح رام وأختي كانت مظلومة
وضح ية هف وة وطيش شاب ضيع حياه بنت بريئة وحياتنا احنا الي مش عارفين نعيش ولا انا الي كنت في ريعان شبابي بقيت مج رم ومعايا رجالة.
فضلت مراقبه وعرفت إنه بيتجوز.
واحد من رجالتي بلغني إنه طالع مع اخته في العربية ورايح قاعة افراح وخطيبته جات لوحدها
نده عليا أبويا علشان امضي وأوافق قدام المأذون. وفعلا عملت كده من غير ما أبص على العريس. خلص كتب الكتاب والزغاريت اشتغلت مش علشان فرحانين لي بقيت متجوزة وعلى ذمة راجل يشيل الشيلة بدلهم هو دا تفكيرهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وصلنا الشقة وفتح الباب دخلت وأنا قلبي حايط .لع من مكانه من الخۏف
كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة أو أهلي ضح .كوا عليه فقررت أصارحه بالحقيقة.
جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اه رب. اول حاجة شفت البلكونةمتابعه علشان انزلكم الجزء التاني والاخير والاجمل بكتير من الجزء الاول هنا قراءه ممتعه
اسمي عاصم عمري 35 سنة حكايتي ابتدت من سنين فاتوا يوم ما رجعت من
الشغل ولقيت البيت مقلوب علشان اختي الصغيرة اتأخرت في الدرس. طلعت انا وأمي ندور عليها طول الليل لحد ما جالنا اتصال من قسم البو .ليس ادونا عنوان رحنا ليه لاقينا اختي اخدنا اختي المستشفى وعملنا مح ضر.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مشينا في أحبال المحاكم وتدخلت اسرته بنفوذهم وتم جواز اختي بسيف رغم اعتر .اضي بس أمي كانت شايفه إن الجواز ستره ليها
وياريت ما اتجوزت.
كنت مستغرب ايه جواز منه.
من يومها امي بقت تنام وتصحى على ال ثار انها لازتنتقم من اخته وتدوق
امه نفس
الكاس الي داقته.
سيف واهله عزلوا وراحوا مكان بعيد. بس فضلت ادور عليهم لحد ما لاقيته.
أمي حالها ماكنش يصر لا ع دو ولا حبيب جالها ش لل نصفي من حزنها على اختي.
بعدنا انا وأمي عن اهلنا واصحابنا هر. بنا من كلام الناس الي بېموت
الي رجعت لوحدها
عارضتها في الاول بس استسلمت لطلبها.
رحت المخازن وانا مخ نوق ومش مقتنع باللي حاعمله واحد من الرجالة اداني برش امه لما شافني متردد.
نص ساعه مابقتش حاسس بحاجة.
دخلت جوه وصعبت عليا وفضلت اتأسف ليها كثير. حاولت استرها قدام اخوها ماعرفش ليه كنت خاېف عليها كنت حاسس ان في حاجة غلط. خليت الرجالة تبعد من المكان
ونفذت امر امي الي كانت على خط التليفون طلب مني انها تسمع صوتها.
البنت صړخت وقاومت ني كثير. كان غرضي افقدها ش رفها بس.
ثاني يوم جبت ليها