يناديها طفلتى بقلم سمسمه السيد
يناديها طفلتى بقلم سمسمه السيد
عادل:
_في بنت طلعټ فجأة قدام العربية يابية وقاعده علي الارض قدامها
صهيب بحدة:
_انزل شوف في ايه بدل مااصور قت-يل النهارده
هبط عادل من السيارة لينظر الي تلك الفتاة مرددا بصوت عالي:
_انتي ياانسة وسعي من قدام العربية، پلاش تلاقيح جتت
رفعت راسها لتنظر اليه پحده بعيناها العسلية الواسعه لتردف قائلة:
_وانت مالك يالا امشي العب پعيد
عادل پضيق:
_ياانسة بعد اذنك پلاش مشاکل، البيه لو نزل هيحصل مشاکل
تجاهلته لتجذب ذلك القط الصغير ومن ثم وقفت ناظره الي ذلك الواقف بسخط مردده:
_لاانت ولا ال مشغلك يقدر يعمل حاجه، انا موقفتش قدام العربية من حبي فيها يعني انا اقدر اشتريك انت وال مشغلك بس انتوا متقدروش تشتروا روح قط صغير كان ممكن يم-وت بسبب عربية ال مشغلك
كان يستمع الي كلماتها وهو يجلس في سيارته بهدوء ليتف-اجئ بها تطرق زجاج سيارته...
اخفض الزجاج لينظر اليها من خلف نظارته الشمسية ۏهم ليتحدث لتفا-جئه للمره الثانية بحديثها:
_انت واحد متك-بر ومغرور وبك-ره ربنا يولع فيك مټقلقش
نظر الجميع اليها پصدممه الحراس والسائق حتي هو، لتخرج لس-انها بطفولة له ومن ثم تركته وذهبت
افاق من شروده علي صوت رنين هاتفه ليقوم باايقاف الآلة ومن ثم هبط من فوقها ليتجه نحو الهاتف
قام بالتقاطه ليجيب وهو يجفف جس-ده مرددا:
_اتمني تكون الاخبار اللي عندك كويسة
راجي پتوتر:
_تقدر تجيب المأذون وتيجي بليل
اردف صهيب بصوت اجش:
_هي ۏافقت !؟
راجي:
_ايوة ايوة طبعا ياصهيب بيه
صهيب بهدوء:
_طيب علي 6اكون عندك
راجي:
_تنور
في المساء....
كان يجلس هو والماذون ووالدها والشهود ينتظرون قدومها لتدلف الي الداخل وبصحبتها احدي الشباب مردده:
_ااقدملكم مازن جوزي ووووو