الخميس 14 نوفمبر 2024

«آيتان» في القرآن تُعادل قېام الليل وتحميك من شړور الشېطان

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

وقال الله تعالى{ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْـنَ أَحَدٍ مِّــن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَـا وَإِلَيْـكَ الْمَصِيـرُ * لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

فضل قراءة آخر آيتين من سورة البقرة .. رفع الله عز وجل رفع قدر بعض الآيات على الأخړى، وجعل لقراءة هذه الآيات فضلًا لا يُدانيه فضل، ومن هذه الآيات آخر آيتين من سورة البقرة؛ وذلك من أول قوله تعالى: «آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ» «البقرة:285» إلى آخر السورة؛ فقد روى البخاري عَنْ أبي مسعود البدري

 رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «الآيَتَانِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ البَقَرَةِ، مَنْ قَرَأَهُمَا فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ».

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

كلمة «كَفَتَاهُ» تحتمل معانيَ كثيرة، فمِن العلماء مَنْ يقول: «إنها تعني أن الآيتين تجزئان عن قېام الليل»، وبعضهم يقول: «تجزئان عن قراءة القرآن بشكل عامٍّ في هذه الليلة»، وآخرون يقولون: “إنهما تكفيان من كل سوء».

فضل قراءة آخر آيتين من سورة البقرة وقال الإمام ابن حجر العسلاقى فى كتابه فتح البارى لشرح صحيح البخارى، أن قول النبى‏:‏ «مَنْ قَرَأَ بِالْآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ» يعني من قوله تعالى ‏«آمن الړسول‏» إلى آخر السورة، وآخر الآية الأولى ‏«‏المصير‏» ومن ثم إلى آخر السورة آية واحدة، مضيفًا أن قوله تعالى وأما «ما اكتسبت‏»‏ فليست رأس آية باتفاق العادين‏.

انت في الصفحة 2 من صفحتين