حكاية ليلى واحمد وجارتى ابتسام
حكاية ليلى واحمد وجارتى ابتسام
التفكير لغايه ما غفيت فى النوم وقمت على بكاء حنين بس حمدت ربنا إن صوتها صحانى لأنى كنت بستنجد بأي حد فى الحلم.
كان عباره عن كابوس واحده بمنظر بشع مش قادره اوصفه وعماله تشد فيا وتصرخ وانا مړعوبه من شكلها وكل مااجرى منها أقع تانى وتمسكنى قمت على أذان الفجر بالظبط قمت وكلت حنين وصليت لعل وعسي إل بيحصلى دا يهدى شويه وطلعت تلفونى أشوف رسايل جاتنى ولا لأ ملقتش حاجه إستغربت إبتسام مرنتش عليا زمانها زعلت لم ملقتش حد يفتحلها أووف هرن عليها وخلاص بس تراجعت على اخر لحظه وإفتكرت كلمه احمد وهو بيقولى إبعدى عنها بس أنا مش هيهدالى بال أما أعرف السبب انا هرن وخلاص وهفهم حصل إيه من رده فعلها.
حماتى حاولت كتير تمنعنى بس انا مقتنعتش قالتلى أحمد هيزعل طب قوليله ! قولتلها احمد غير متاح وانا مش هغيبهرد تانى يوم والله وبالفعل سافرت ووصلت على الساعه عشره بليل .لقيت جوو العماره هاادى جداااا واول مافتحت باب الشقه لقيت حاجه الفاظه وقعت على الارض
حنين اكلت ونامت وبدات انا الم فيها ولاول مره احس بالغرب فى شقتى مع إنى سكناها بقالى تلت سنين طب إيه إل خلاها زى كدة توقع ومافيش وإيه الخيال إل انا شوفته بيجرى قصادى دا !دماغى هينفجر من الاسئله ومش لاقيه جوااب احسن حاجه أقوممن الحق إبتسام مشوفتهاش! بكره بقا
رنيت عليه وإنتظرت كتير إنه يرد مافيش فايده قلت أكيد مش فاضي قمت غسلت وشي وصليت وحنين لسه نايمةسمعت جرس الباب بيرن جريت عليه ببص من العين السحريه لقيت عين منظرها مرعب اووى وحطيت إيدى على بقى ومردتش أفتح ببص لقيت الجرس بيرن تانى قولت بصوت مرتعش مين
على الباب لقيت إبتسام