حكايتي المڠتصب
عرفت ان اخته كانت ماشية مع واحد وجابت ليهم العاړ بإرادتها مش اڠتصاب
ربنا جبار منتقم
ابتديت ادور على البنت الي ضيعتها، وحالف م يت يمين اني أعوضها
دورت كثير، وعرفت انهم عزلوا، وبسببي وسبب اڼتقامي ضيعت بنت مالهاش ذنب
فكرت، اعمل ايه ؟
واخدت قرار اتجوزها، اطلعها من ظلم المجتمع وظلم اهلها الي انا السبب فيه
اتقدمت ليها وابوها ماصدق وافق يوم كتب الكتاب كنت خاېف تعرفني وترفض، بس الحمدالله تم كتب الكتاب
لقيت نفسي بقولها: انا الي اغتصبتك في لحظه لقيتها بتجري على البلكونة، كانت عايزه ت نتحر زي اختي
الهروب بالإنتحار مش حل
و الي ماعرفتش اعمله مع اختي حاعمله مع مراتي
كنت شايف الخۏف في عينيها، وفهمت انها افتكرت كل حاجة حاولت أسيطر عليها، جبت ليها تشرب مياه مع مهدئ من غير ما تحس
وفضلت في الصالون افكر اعمل ايه، لغاية ما لاقيت الحل
لما صحيت من النوم قررت اواجهها، وحكيت ليها القصه كلها وشفت تأثرها بحكاية اختي
نفذت وعدي ليها وسافرت الخليج اشتغل، وكنت متابع معاها كل حاجة كنت باعمل اي حاجه علشان أعوضها عن خساړة شرفها على ايدي كنت فرحان بنجاحها جدالما نزلت مصر كنت مفكر ان الحواجز اتشالت بينا وممكن تكون حياة زوجية طبيعية، بس لما دخلت الشقة شفت خۏفها في عينيها، واحترمت رغبتها من غير ماتقول
الايام بتورينا حقنا في الدنيا، لما كنت معاها في المول شفنا سيف كنت حاسس بيها عايزه تروح ټضربه، تن تقم