فيه عريس متقدم لي بص عليها بطرف عينه ورفع حاجبه باستنpكار :نعم؟؟؟
احمد فتح عينه بصد1مة يستوعب مش مصدق مراااااته طب امتى
وفين وازااااي دي مريم دي بتاعتي انااا وبس.... ما فاقش من دوامته غير على صوت ارټطام شئ ب الارض
بصوا كلهم بصد1مة لقوا فاطمة واقعة ع الارض وقاطpعة النفس
. كلهم جريوا عليها بخۏف وخضه
-مريم بعياط وهيا بتحاول تفوقها :م ماما فوووقي ماااما انا أسفه قومي وانا هفهمك...
احمد بخۏف :لازم ننقلها ع المستشفى دلوقتي
"حُب الأهل وتواجدهم أعظم نعمة يحظى
بها الإنسان ، لا غيّب الله عنا وجودهم.💛"
واقفين ع اعصابهم كلهم ومريم منهارة ف العياط ف حض1ن حسام وهوا
بيحاول يهديها ودا مخلي احمد هيطق بس قرر يتعامل عادي لحد ما يطمن علي عمتو وبعدين يشوف الموضوع دا
الدكتور خرج والكل جري عليه بلهفة وأولهم احمد
احمد بقلق :طمنيي ي دكتور عمتو كويسة؟
الدكتور :اطمنوا هيا عدت مرحلة الخط1ر حاليا وتقدورا تدخلوا لما تفوق بس لازم تكون بعيده عن أي إج1هاد وت1وتر لان لقدر الله لو حصل ليها حاجة تاني القلب مش هيستحمل عضلة القلب ضعيفة جدا عن اذنكم.
-مريم بعياط وانهـ1يار :انا السبب انا السبب
حسام وهوا بيضمها :اهدي ياروحي الدكتور خلاص طمنا عليها وشوية وهندخل ليهازا
-احمد راح ناحيتهم بهدوء تام عكس النار اللي جواه :انا كدا اطمنت على عمتو ممكن افهم بقى هيا مراتك ازاي
حسام ببرود :عادي مراتي واتجوزنا زي اي اتنين بيتجوزوا... ولعلمك انا مش ناسي ان انت مد"يت اديك على مراتي انا ساكت بس عشان مرات عمي
احمد بيضحك. بسخرية
:شوفت اديك قولتها بلسانك اهو مرات عمي... عمك اللي ابوك نه" ب حقة. واخد ورثه ومش بس كدا حتى البيت اللي فضل ليهم من ريحة ابوهم طلعتوهم منه بالغصـp،ـب اقول كمان ولا اسكت ي استاذ... عمك اللي ابوك كان السبب ف مو" ته لما زود له جرعة الدوا بتاعتة... وتيجي ف الآخر تقولي مراتي واتجوزنا زي ما اي اتنين بيتجوزاو... طب اعقل كلامك حتى
حسام بص ليه پغضب :انت بأي حق تتهم ابويا الاته1ام دا معاك أدلة
احمد بسخرية :اللي ما بيشوفش ما الغربال يبقى أعمى يا حسام باشا
حسام بڠـل :لسه هيمسك فيه قاطعهم صوت الممرضة وهيا بتقول المريضة فاقت
احمد ومريم جريوا عليها بلهفة
مريم حضتنها جامد وفضلت ټعيط :ماما انا آسفة ه هفهمك والله. انا قاطعتها فاطمة بتعب واضح :امشي ي مريم من النهاردة لا انتي بنتي ولا اعرفك.. ياماما انا.. فاطمة ودت وشها الناحية التانية.. واتكلمت بجمود :خرجها بره ي أحمد
مريم حبست دموعها و طلعت من غير ولا كلمة