فيه عريس متقدم لي بص عليها بطرف عينه ورفع حاجبه باستنpكار :نعم؟؟؟
احمد :بالتأكيد دا فستانك انتي بس انا من رأيي يعني الفستان اللي هناك دا شيك اووي ورقيق.... مريم بمعنادة لاء مش عاجبني مقفول اووي من فوق وبكم وانا مش عايزاه كدا
احمد :خلاص اللي يريحك انا حبيت اقول رأيي
مريم :شكرا وافتكر ان اللي ليه الحق يقول رأيه هوا معتز لان هوا العريس ولا اي ي معتز
معتز :طبعا ي مريومة.... طب بصي هناك كدا اي رأيك ف دا (كان فستان جميل بس كت وعرېان قوي)
مريم :خلاص طالما عاجبك خلاص ي معتز
احمد بمقاطpعة بس دا مكشوف اووي ي مريم
مريم ببرود :والله انا حرة وافتكر دا حاجة تخصني انا
احمد ببرود مماثل :تمام زي ماتحبي ي مريم
معتز رايح يحاسب احمد واقفه.... والله مايحصل انا اللي هدفع حقة دا فستان اختي ي جدع .. عشان يفضل ذكرى حلوه معاها
معتز :بس انا العريس
احمد :وانا اخوها اعتبر دا ي عم النقطة بتاعتها.. ودفع حق الفستان... احمد :انا همشي انا بقى متأخرهاش ي معتز ماشي وبالمناسبة صحيح انا تممت ع الدعوات وباعتها
معتز :انا مُمتن لحضرتك جدا ي دكتور بجد شكرا ليك ع كل حاجة بتعملها وعايزك تعرف ان مريم ھتكون ف عينيا
احمد وهوا بيرتب ع كتفه :ما هوا دا العشم بردوا ي ميزَو يلا سلام...
)))) لم أكن أريده أن يذهب، ولكنه غادر. على أية حال لقد أَلفت الأمر، وأظن أن أُلفتي للأمر هي أفضل ما يمكنني أن أقوم 💛(((((
عدي اليومين اللي قبل الفرح بدون اي تفاصيل تُذكر.. كل مافيهم ان مريم كانت حابسه نفسها ف اوضتها وبتنام معي1طة وتقوم معي1طة... تحت عينها بقى اسمر من كتر عياط1ها وحتى بشرتها بقت باه1ته.....
ف أوضة مريم
-فاطمة :اصحى بقى ي مريم ف عروسة تنام يوم فرحها لحد الضهر كدا قومي ي بنتي يلا
مريم وهيا بتفتح عيونها :اي ي ماما ف اي لكل دا شوية وهاجي وراكي.. وشدت الغطا ونامت تاني
فاطمة وهيا بتشيل الغطا من عليها بعـ،صبية :بت انتي متزهقنيش قومي يلا عشان معتز برة مستنيكي
مريم :حاضر يماما قومت اهوا