قصه حقيقيه حصلت
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وميوعة,وتمازحيني؟؟ ولاتعلمين انك فتنتيني,واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد.
بكيت...ص1رخت؟؟
ولكن المكان بعيد,ولايوجد سوى أنا وهذا الشيط1ان المارد,مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف,
رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء, .
وقلت له بيأس واستسلام,
إذاً دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!! فوافق بعد أن توسلت أليه نزلت من
السيارة وكأني أقاد الى ساحة الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي,صليتها بخۏف...برجاااء
هدوء المكان,وفي لحظة والمoت يدنو.وأنا أنهي صلاتي. تتوقعون مالذي
حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكااااااااانت المفاجأة.
مالذي أراه.!!!!! أني أرى سيارة أخي قادمة!!
نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!! لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني,ولكن
فرحت بچنون وأخذت أقفز ,وأنادي,
وذلك السائق ينهرني,ولكني لم أبالي به...... من أرى أنه أخي الذي
فنزل أحدهما وضـ،ـرب السائق بعصى غليظة,وقال أركبي مع أحمد فيالسيارة,
وأنا سأخذ هذا السائق وأضعه في سيارته بجانب الطريق...... ركبت مع أحمد
والذهول يعصف بي وسألته هاتفة: كيف عرفتما بمكاني؟ وكيف جئت من الشرقيه ؟..
ومتى .......... ؟
قال:في البيت تعرفين كل شيئ.وركب محمد معنا وعدنا للرياض واناغير مصدقه لما يحدث. وعندما
وصلنا الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها الخبر
ابكي واخبرها بالقصة,قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه,وأخوك محمد مازال
نائما. فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناه فعلا نائم .أيقظته كالمجڼونة أسألة مالذي
يحدث... فأقسم بالله العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولايعلم بالقصة؟؟؟؟؟ ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن,
فسألتة فقال ولكني في عملي الأن,بعدها بكيت
وعرفت أن كل ماحصل إنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم . فحمدت الله
عفيف وأبتعدت عن كل ما يذكرني بالماضي الملئ بالمعاصي والذنوب "قصة واقعية"
لا إله إلا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين