رواية أحببتها في انتقـ،امي للكاتبة عليا حمدي جميع الفصول
رواية أحببتها في انتڤامي للكاتبة عليا حمدي جميع الفصول
!!!
يارا بسرعه وهى تبتعد : ادم ادم احم
ابتسم ادم بخبث : طب يالا نتمشى على البحر شويه .
يارا : عايزه اخد صوره جنب المطعم الاول بليييييز بلييييييز بلييييييز .
ادم : يا ماما انتى كبرتى على الحاجات دى يالا يا بت الناس قدامى واخلصى مش عايز الناس تبص علينا .
يارا : اوووف بقى انا مالى بالناس انا هاخد صوره بقى هه .
ادم : انا مش هصور حد وخدى بالك انا مبحبش عدم سمعان الكلام فاهمانى .
يارا : لا ما انت مش هتصورنى انت هتتصور معايا .
ادم : افن-ډم دا بعدك .
يارا : يالا بقى الله يخليك هناخد سيلفى ادم : لا وسليفى كمان دا انتى اتهبلتى رسمى انا اتصور سيلفى ومعاكى لا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يارا : بس قاطعها ادم ساحبا يدها لتمشى خلفه فقامت بفتح الهاتف وفتحت الكاميرا ورفعت يدها الاخرى دون ان
يلاحظها ادم وثبتت الكاميرا عليهم ثم نادت عليه .
يارا : ادم .
ادم : همممممم دون ان يلتفت .
يارا مره اخرى : ادم .
ادم بصوت اعلى دون ان يلتفت : همممممممم.
يارا وقد بدأت يدها المرفوعه تألمها : ااادم . التفت ادم بحده : افن-ډم فالتقطت يارا الصوره سريعا فوجأ ادم بها
وضغط على يدها ونظر اليها پغضب توترت قليلا ولكنها رفعت الهاتف لترى الصور فابتسمت ابتسامه واسعه كأنها
تحاول ان تمنع نفسها من الضحك ولكنها عجزت فالصوره يارا تنظر لادم ببلاهه وادم ينظر اليها پغضب مم-سكا يدها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ادم : انتى اتعبلتى ازاى تعملى كده . مشى بها سريعا حتى وصل للسياره وفتح لها الباب ودفعها داخله بعڼف واغلق
الباب بقوه انتفضت معه يارا وركب هو الاخر واستدار اليها : الصوره دى تتم-سح فورا والموضوع ده ميتكررش تانى
مفهوم . استجمعت يارا نفسها قليلا : لا مش هم-سحها وباقى اليوم هقضيه صور يالا هه ونظرت اليه وقالت :
وبمزاجك على فكره او ڠصب عنك مش هتفرق معايا اصلا .
ادم بصوت عالى وغاضب : ياااارا لميٹ مره قلت انا مليش فى الهبل ده انتى مبتسمعيش الزفت الكلام ليه .
تنهد ادم پغضب وضـ،ـرب يده بقوه على مقود السياره ثم ادارها ورحل .
احضرها ادم الى شط البحر وقال : انزلى هنتمشى يمكن تروقى شويه .
نظرت اليه يارا بحزن : مش عايزه منك حاجه .
ادم وهو يشعر انها ابنته المدلله : انتى حؤه وانا اللى كنت هقولك نتصور هنا .
ad
نظرت يارا له بسعاده وانفرجت شفتاها عن ضحكه طفوليه جميله : بجد
.
ادم بابتسامه : ادم يالا ويا ستى انا موافق كل مكان نروحه ناخد صوره اتفقنا .
يارا بفرحه عارمه : يس يس اتفقنا .
نزلوا سويا و تمشيا علي البحر قليلا وهم يتحدثون وطوال الطريق كان مم-سكا بيدها . ثم سألها : تحبى تروحي فين
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
يارا بمرح طفولي : عايزه اروح الملاهى واكل ايس كريم وغزل بنات .
ادم باستغراب : ملاهى وايس كريم وغزل بنات !!!!!!! ليه معايا طفله ؟؟؟
يارا بتذمر طفولى : مليش دعوه عايزه اروح المعموره مليش فيه علشان خاطرى علشان خاطرى .
ابتسم ادم وقال : طيب يا زنانه هنروح بس انا عايز اسالك سؤال انتى متأكده انك في جامعه ودكتوره وهتتخرجى
السنه الجايه كمان .
يارا بدلع : هل عندك شك ؟؟؟
ادم : عارفه لولا اننا في الشارع كنتى وريتك عندى ايه ، يالا اتفضلي قدامى .
وذهبا الى المعموره و لم تلعب سوى لعبه واحده فيارا كما يقال انها من اصحاب القلوب الضعيفه لم تستطع اللعب
اكتر من لعبه استهزأ ادم بها بشده وهو تذمرت بدلع . واحضر لها ايس كريم وغزل بنات والكثير من الشيكولاته .
احب ادم طفوليه يارا كثيرا ومرح معها كثيرا ولم يشعر بمثل هذا الفرح من ق-بل واخذت يارا العديد والعديد من
الصور علي البحر وفي الملاهى وهما يأكلان الايس كريم وغيرها وغيرها من الصور .
ولكن لم يعرف كلاهما ان هذه الصور ستصبح مجرد ذكرى مريره وهذه الفرحه لن تدوم .
انتهي اليوم بسعاده كل من ادم ويارا وعدها ادم بق-بله علي يدها وغادر .
___________________________ *
ق-بل الزفاف بيوم واحد .
كان ادم يجلس مع يارا يمزحون ويضحكون وفجأه رن هاتفه
ادم : السلام عليكم
المتحدث : بشمهندس ادم انا ابراهيم السواق بتاع المهندس رأفت .
ادم : ايوا يا عم ابراهيم خير .
ابراهيم : البشمنهدس رأفت تعب جامد واحنا راجعين من الشركه وجبته علي lلم-ستشفى و ياريت حضرتك تيجى .
انتفض ادم وقال : م-ستشفي ايه بسرعه.
ابراهيم :م-ستشفي *******
ادم بقلق : انا جاى حالا .
اغلق ادم الخط وجرى خارج الغرفه قلقت يارا كثيرا وخرجت خلفه ولكن لم تستطع الحاق به .
فذهبت الى والدها واخبرته فطلب رقم رأفت فأجابه العم ابراهيم واخبره بما حدث.
اخبر احمد يارا وسميه واخبرهم انه سيذهب وهم يتبعوه عن-ډما يجهزوا