الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة حزينه مؤثرة و مؤلمة جدا لدرجة البكاء – حكاية مرام

قصة حزينه مؤثرة و مؤلمة جدا لدرجة البكاء – حكاية مرام

انت في الصفحة 2 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

 


’’ مرام ذكية جدا ، أريدك أن تهتمي بها في دراستها ‘‘ .
و كانت الاستاذة رجاء سيدة طيبة ، لم ترزق أطفال ، هي و زوجها ، فأوصتها الجدة على مرام ، و أنها تخشى عليها من الزمن ، و تريد أن تكون مرام ذات شأن كبير .

أشفقت الأستاذة رجاء على مرام ، و احتض-نتها بكل اهتمام ، و كانت بعد شرح الدروس ، تجلس معها ، تحكي لها حكايات عن الأمل ، و عن جمال الحياة ، و بريق مستقبلها .

فقامت بدور المدرسة و الطبيبة النفسية .

كبرت مرام بين أحض-ان الجدة و الأستاذة رجاء ، و أصبحت في الصف الثاني الثانوي .
و كانت تأتي أمها أحلام ، تزور الجدة ، فتشتكي لها من سوء أخلاق زوجها و من قسوة ابنتها منار ، و عدم سماع كلامها … و كانت أحلام تبكي و أمها تهدئ من روعها .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

و في يوم من الأيام ، أتت أحلام مسرعة إلى بيت الجدة ، تبحث عن منار !!! .. فوجدت مفاجاه غريبه جدااا

و في يوم من الأيام ، أتت أحلام مسرعة إلى بيت الجدة ، تبحث عن منار !!! ..
سألت أحلام أمها ، ألم تأتِ عندك منار ؟! ..
الجدة : لم تأتِ منار ، لم تاتِ من فترة ، إلا معكي ! ..

بحثت أحلام و زوجها عن منار في كل مكان ، فلم يجدوها ، و في المساء ..


عادت البنت إلى البيت ..
الأم بشدة و اضطراب : أين كنتي ؟!!
منار : كنت عند صديقتي .

الأم : سألنا كل صديقاتك ، و لم نجدك ! …
تصمت منار قليلا ، فأبرحها زوج أمها ضربا ، و سب الأم ، و تركهم و خرج ..

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
ثم بعد ذلك ، أتت صديقة منار إلى الأم ، و قالت لها أن منار تذهب إلى شقق سيئة السمعة
.. عنفتها الأم ، و حبستها في البيت ، لكن كل ذلك لم يجدِ شيء ! .

نجحت مرام في الصف الثاني الثانوي بتفوق ، و فرحت الأستاذة رجاء بتفوقها ، و ذهبت إليها بهدية جميلة .. و قالت لها ’’ استعدي بئا يا مرام للثانوية العامة ، عشان تحققي حلم جدتك ‘‘ ..
و كان يوما جميلا حقا على الجدة و على مرام ..

و بعد أيام ، قامت مرام من النوم .. رتبت البيت ، و أحضت الفطور للجدة كالعادة ،
و ذهبت لتوقظ الجدة من نومها ، فلم تستيقظ الجدة ..
ظنت مرام أنها متعبة !! … أسرعت إلى باب الجارة المقابل ، فأسرعت الجارة إلى الجدة ، فوجدتها قد فارقت الحياة !! … و كانت أصعب صد@مة في حياة مرام !

 

انت في الصفحة 2 من 7 صفحات