الخميس 14 نوفمبر 2024

تالت يوم عز.اء أبويا وبالأخص وانا واقف باخد الع.زا أمي بعتتلي عشان خالتي عاوزة تعز.يني

تالت يوم عز.اء أبويا وبالأخص وانا واقف باخد الع.زا أمي بعتتلي عشان خالتي عاوزة تعز.يني

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

تمالكت نفسي بالعافية وبدأت أتكلم بالعافية وأقول:

"انتي مين وفين جدتي فوزية"

مردتش عليا واتحركت ناحية الدور التاني, طلعت وراها بسرعة وانا مش عارف مين دي, حاولت الحقها ملحقتش لأنها دخلت أوضة وقفلت عليها الباب, خبطت على الباب مرة واتنين مفتحتش, وبكل توتر الدنيا روحت ماسك مقبض الباب وفاتحه..

ضلمة, ضلمة مُخيفة أوي ومش شايف أي حاجة تقريبا, وقبل ما أدخل جوة لقتها مرة واحدة طلعت من الضلمة وظهرت قدام عنيا, اتنفضت لورة وزعقت فيها لقتها بصتلي بصة طويلة وسابتني ونزلت على تحت, نزلت وراها بسرعة وانا خايف تكون عملت حاجة في جدتي, لقتها بتقرب من أوضة في آخر البيت وبتشاور عليها, قربت من الأوضة وفتحت الباب, وأول ما فتحت الباب لقيت جدتي طالعة بسكـ@،ـينة وراحت غرزاها في جس.مي, شهقت شهقة مoت واتنفضت..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ولقيت نفسي نايم على سريري في الأوضة بتاعتي, فضلت أنهج كتير أوي لحد ما قدرت أتمالك أعصابي في النهاية, كان حلم واقعي بطريقة مُخيفة, واضح إني متوتر زيادة عن اللزوم وزيارة جدتي كانت غلط في الوقت ده, خاصةً إن أبويا ميت وانا لسة متوتر من ساعتها..

بس للأسف الحلم الغريب ده فضل يتكرر كتير أوي, يتكرر بطريقة مُخيفة, كنت كل ما بنام بصحا الاقي نفسي في بيت جدتي, وأشوف التمثال الغريب ده ونفضل نلف في البيت لحد ما نوصل للأوضة إياها, وفي النهاية تطلع جدتي بالس،ـكينة وتطعني, الحلم وصلني وقتها لدرجة غريبة من الج،ـنون, بقيت بسمع أصوات في وداني بتنادي عليا, وبقيت بشوف خيالات وبحس بحد بيلمس جس.مي وانا نايم, حتى أمي بدأت تلاحظ عليا الموضوع ده..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وبدأت أفتح سيرة جدتي مع أمي مرة تانية, عايز أعرف هل فيه حاجة فعلا وليه عايشة لوحدها ومحدش بيزورها, بس أمي مكانتش تعرف حاجة حرفيًا, مسكت ألبوم الصور وبدأت أقلب فيه لحد ما جبت صورة عمتي, سألت أمي وأكدت فعلا إنها صورتها, معرفش ليه فضلت أتأملها كتير, حاسس إن فيه سر ورا اختفائها..

وبعد استمرار الحلم لاكتر من شهر لقيت نفسي بركب العربية ورايح ناحية جدتي من تاني, عديت المعدية ومشيت في نفس الطريق الغريب لحد ما وصلت بيتها, خبطت على الباب خبطتين لقيته اتفتح لوحده, خدت نفس عميق واستعنت بالله ودخلت البيت..

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات