قصة الخاتم المكسور قصة واقعية ستصيبك بالذهول
قصة الخاتم المكسور قصة واقعية ستصيبك بالذهول
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فطار عقل الصائغ فرحًا وبدأ يحمد الله.. وأكمل الرجل قائلًا: كما أني أحمل منديلًا أخذته من بيتك بالجنة، فأبشر برائحة الجنة، فأخرج المنديل من جيبه وقال: أيها العبد الصالح شم رائحة الجنة!…
فأخذ الصائغ المنديل فشمه شمة قوية ثم قال: آآآآه إنها رائحة لا تخطر على بال البشر! ثم أخذ شمة أخرى أقوى من الأولى... ثم قال: يا لها من رائحة تذهب العقل يا لها من رااااائحة...
ثم أغمي عليه.
بعد فترة ليست بطويلة أستعاد الصائغ وعيه وإذا به يلتفت بكل الاتجاهات فوجد أن محله قد سرق بالكامل ولم يبق فيه أي شي!
فقد كانت الرائحة القوية بالمنديل لمادة مخدّرة وكان الرجل ذو اللباس الابيض عضوًا في عصابة
ومعه أيضًا الزوجان والرجل ذو الاسوارة المكسورة!
القانون لا يحمي المغفّلين!
هذه قصة حقيقة وقعت احداثها فى إمارة «أبوظبي».
فضلا وليس أمرا إذا أتممت القراءة علق ب....
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم....
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقال قصة الخاتم المكسور قصة واقعية ستصيبك بالذهول وقد تعرفنا على أحداث القصة، وعرفنا أنَّ القانون لا يحمي المغفّلين!، وعرفنا العبرة المستفادة من هذه القصة الممتعة.