اسكربت ليندا كامل
أميره بضحك: سلامتك يا حضرت الظابط
تامر أبتسم: طاب يلا يختي
تامر طلع وهو مظبط نفسه
ام تامر: استنا يا حبيبي لما تتعشاء
تامر: هتعشاء مع صحابي يا ماما... هتعوزي حاجه
ام تامر: سلامتك يا حبيبي
تاني يوم
تامر وقف العربيه جنب ليندا الي ماشيه في الطريق
تامر نزل الازاز: اركبي
ليندا فتح الباب ولسه هتركب ورا جنب أميره
تامر:لا قدام
ليندا بصت لاميره شويه وبعدين ركبت جنبه
بعد شويه كانوا وصلوا الجامعه و تامر دخل الجامعه معاهم
تامر واقف مع دكتوره صحبه
الدكتور ساهر: اهلاً اهلا تامر باشا وانا اقول الجامعه نورت ليه
ساهر: بس طالل علينا النهارده يعنى
كل دا و ليندا و أميره وقفين جنب تامر
تامر: جاي اوصل خطيبتي
ساهر: ليندا
تامر: ايوه هي
ساهر: طاب مش تقليلنا يا أنسا ليندا علشان نتوصا بيكي
تامر كان عيونه على واحد قاعد قريب منهم وباين على وشه التوتر والخوف
ساهر مد ايده لتامر
: مبروك يا تامر متنساش تعزمنا على الفرح
تامر: لا ازي برضو
ساهر مد ايده لليندا كمان.
: مبروك يا ليندا
تامر سلم مكانها وبتسم ليه
: مبتسلمش
ساهر بحرج: اه
تامر بص لليندا: محاضرات مين الي عليكم دلوقتي
تامر: بعد اذنك يا دكتور ساهر عايز احضر المحاضره دي مع البنات دا لو حضرتك معندكش مانع
ساهر: لا ابدًا المحاضره تنور
جوه في المدرج
تامر قاعد وجنبه ليندا وجنبها أميره
تامر لاحظ نظرات ساهر المستمره لليندا رفع ايد ليندا وباسها وعيونه على ساهر الي بصلهم بضيق
وليندا نزلت ايدها بسرعه
أخر اليوم
في عربية تامر
اميره قاعده جنب تامر من قدام و ليندا قاعده من ورا
تامر: ملاحظتوش حاجه قبل كدا على الدكتور ساهر ليندا بتفكير: لا
امير: ايوه انا احيانا بشوفه بيبص لليندا بصات مش حلوه بس أنا كنت بطنش وقول مش معقوله دا متجوز و معاه عيال
تامر: كان فيه واحد قاعد قصادنا وشكله مش مظبوط