رواية الثاني يم-وت اولا بقلم اسماعيل موسي
حامد؟ مره تانيه اسمه ظهر في بالي، كان معانا في الفرح وكان بيرقص مع ابن خالتي انا فاكره كويس كل حاجه!
اضطرينا نبات عن خالتي ولما رجعنا البيت ودخلت اصحي ندي تفطر معانا لقيتها مي*ته.
الشخص انتهز ان ندي وحدها في البيت وقت*لها!
مبقيش شك دلوقتي انا متأكده ان ده هو الي حصل!
حامد اخويه كان متربي عند جدتي، كان عايش معاها، مرجعش البيت غير لما دخل الجامعه، كان غامض ووحيد، أفعاله كانت غير متوقعه
وغريبه.
انا ليه بفكر بالطريقه دي؟ حسيت اني بنت وح-شه لاني بفكر في اخويا بالطريقه دي.
حسيت ان دماغي هتن-فجر من الصداع، سيبت التليفون ونمت
الصبح لما قمت من النوم مكنتش قادره ابص في وش حامد
مش عارفه ليه كنت خايفه منه
كان دايما بيتهم والدي ووالدتي انهم بيحبونا اكتر منه، وانهم ابعدوه عن البيت وسبوه عند جدتي.
والدي ووالدتي كان المفروض انهم هيغيبو عن البيت يومين، هيسافرو عند أهل والدتي
قلتلهم هروح معاكم
رفضو لان كان فيه مشاكل على الورث وهم رايحين يحلو المشاكل دي
كنت عايز اقلهم علي شكوكي بس خفت اعمل ضجه ومشكله على الفاضي.
قضينا اليوم عادي، بالليل دخلت غر-فتي وقفلت الباب عليه من جوه
كنت خا-يفه فعلا، رغم كده نمت
الساعه ١٢ باليل وصلتني رساله من حامد
انا هقت*لك يا نهي!
اول ما فتحت عنيه لقيت الرساله في الماسنجر، قمت مرع-وبه من علي الس-رير
اتأكدت ان الباب مقفول كويس، وكنت سامعه صوت التلفزيون شغال بره.
بعت رساله لتليفون والدي ووالدتي ان حامد هيق
تلني، كانت فكره مجنونه بس كنت خايفه اووي