الأحد 24 نوفمبر 2024

قصة اكتشاف السحر بعد 29 سنه في قميص ليلة الډخلة وعبدالهادي كاملة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

نرجع بالزمن 29 سنة للخلف  بنت تزوجت يوم 7 \ 10 \ 1992
 وتم الطلاق بعد 3 أيام مع العلم كانت المحبة بين طرفين مدة 5 سنوات 
وفجأة في خلال 31 ساعة تم الإنفصال 
وكل واحد من الزوجين غير قابل الآخر دون سبب بكاء وصړاخ ولازم تطلق
 مرضت الزوجة 29 سنة كذلك الزوج كل واحد منهم في بيت أهله
 لاهى شفيت ولا تزوجت ولا هو تزوج بعدها 

سنوات طويلة مرت وحالهم هكذا يوم 3 5.2021 
تم العثور على هذا السحر الشيطاني مع صورهم 
داخل كيس مغلف بلاستك اثناء ډفن جثمان مېت فى مقپرة قديمة وتم إخرج السحر بفضل الله من مقاپر قريتهم 
والله الذي لا إله إلا الله بعد أخرج سحر تاني يوم هو يوم 5 5.2021 رجع الزوج الى أهل زوجه مع ناس يطلب في يد زوجته مجددا كذلك تم شفاء الزوجة والآن في أحسن صورة الحمد لله
الدجالة مټوفية من 2008 والفاعل بنت عمت العريس هي من ذهبت للساحرة الخبيثة وطلبت منها تفريقهم واخذت قطعه الملابس يوم فرش الجهاز تم اخفاءه صورتها وذهبت الصباحية واخذت القطعة المنشورة اسفل المنشور 
ماذا تحصلت الدجالة والفاعلة حرمان الزوجين من بعضهم 29 سنة لا حياة ولا ذرية ثم سألنا على الفاعلة وجدناها تعاني من مرض عفانا الله وياكم قوي جدا وعذاب إلى الآن .. مرض تتمنى المۏت لكن مو قادرة تنالو 
ولا يفلح الساحر حسبي الله ونعم الوكيل .. بالله عليكم 
ملحوظة مش اي حد يدخل بيتك ولا يفرش معاكي في جهاز بنتك ومندخلش حد غرفة النوم للعروسين ولا حتى ندخل حد بيوتنا الا موثقي..
ملحوظة قربتي تجوزي بنتك أو ابنك بلاش جارتك وقرايبك يدخلوا يشوفوا الفرش وتفتحي كل حاجة انت مشترتيش كل ده عشان الناس انتي عملتي كل ده لبنتك أو ابنك وعشان يفرحوا ويبنوا بيت ويعيشوا في سعادة مش تعب ونكد 
الناس مبتفرحش لحد والعين فلقت الحجر حقيقي مش كلام والسم تحت اللسان والناس بتستكتر الخير لبعضها
حتي المۏت في حسد اللي يقولك يا بخته ده ماټ يوم الجمعة والا يقولك يا بختك حجزت مقعدك وليك ابن شهيد وعرفت مكانك فالجنة نخلي بالنا بقي ونستعين على قضاء حوائجنا بالكتمان عشان تكمل وتعيش .
والان تابعو معنا قصة عبد الهادي الهنداوي كاملة
عبد الهادي الهنداوي هذا الرجل كان متزوجا من النساء اثنين الأولى اسمها زينب الثانية اسمها جميلة 
ولكن كان يحب زوجته الثانية كثيرا
كلما مرت الايام كلما ذات عشقا لها
ولكن لم يبقي الحال كما هوا عليه
ففي يوم من الايام كان عبد الهادي في العمل
وقد إتصل به أحد أقاربه كي يخبره أن زوجته
جميلة تحتضر 
أهمل عبد الهادي العمل وذهب اليها مسرعا
فوجدها علي فيراش المت وقف أمامها مصډوما
وهي تلفظ أنفسها الأخيرة فقالت
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين