زوجتي حملت وانا عقيم كاملة
زوجتي حملت وانا عقيم كاملة
الي محل واشتريت كاميرتين صغيرتين جدا وضعتهم في الاماكن المميزة في البيت لكي تكشف لي البيت كامل ولكي اسمع ما يقال في البيت وهنا كانت الکاړثة
وعندما وضعت الكاميرات في البيت وانتظر كي تعمل علي هاتفي ولكن الكمرات لم تعمل اخذتها وذهبت الي
المحل الذي اشتريت منه الكاميرات وتم استبدالها وذهبت الى البيت لتركيبها وعندما انتهيت قلت لزوجتي اني سوف اذهب الي العمل يوم او يومين في الاسكندريه فقالت لي أنت وشأنك
فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني احترق من الداخل واري چريمة قتل سوف تحدث في أي لحظة واخذت سيارتي وذهبت الى صديقى وحكيت له ماذا فعلت وعن فكرته التي اعجبتني وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي فقلت له يارب خيب ظني وقال لي صديقي الم تشعر بالجوع قلت نعم ان جوعان جدا فذهبنا نحن الاثنين الي المطعم ونحن نتناول الطعام أخرجت الهاتف من جيبي كي أراقب وأرى ما يحدث في البيت فوجدت ما لا أتوقعه رأيت جاري في الشقه المقابله وهو يعمل طبيب ويدخل مع زوجتي إلى غرفة نومي فنهضت مسرعا الي سيارتي فقال لي صديقي انتظر خدني معك فقلت له لاااا لا دخل لك في هذه القصة
ولو أعلم ان دخولى بيتك سوف يسبب تلك كل المشاكل ما كنت دخلت ولكن هذا واجبي فقال صديقي الطبيب استمر في الكشف يا دكتور ما حالت الولد
كان هذا الطفل الأكثر عزيزا على قلبي في السابق لكن اليوم لم أعد أشعر بهذا الحب لم تنزل دمعة على فراقه ولم يكن هناك فرق بالنسبة لي ما إذا كان حيا أو مېتا بعد أن أنهينا ډفن الطفل تلقيت التعازي من العائلة والأصدقاء والأقارب
في اليوم التالي اصطحبني صديقي إلى المختبر لمعرفة نتائج التحاليل وبالفعل أخبرنا طبيب التحاليل أن النتيجة تؤكد بنسبة 100 أن الأطفال هم أبنائي صړخت بصوت عال وبدأت أنادي اسم ابني الذي فقدته
قلت بصوت مرتفع أنا من قتل ابني! ثم اصطحبني صديقي إلى طبيب العقم والذكورة بعد الفحص