الخميس 14 نوفمبر 2024

كم مرة ذُكر اسمُ الأسد في القرآن وما هي اسمائه

كم مرة ذُكر اسمُ الأسد في القرآن وما هي اسمائه

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

كم مرة ذُكر اسمُ الأسد في القرآن وما هي اسمائه

الحديث عن ذكــر الحيــوانـات بالقرآن الكريم حديث شيق وجميل وإذا ړبطناه بالحقائق العلمية نجد أنه معجز ومدهش وعجيب ومن بين هؤلاء الحيوانات” الأسد “ا الحيوان الأسطوري الذي استحق لقب (ملك الغابة) لأنه يتصرف كالملوك حيث لايأكل صيد حــيــوان آخر الا اذا كان جائعا ولا يشرب من وعاء شرب الکلپ منه وهومثل سي السيد يأكل أولاً ثم يليه باقي أفراد الأسره ولا يسمح للحيوانات |السري بالإصطياد في منطقة قطرها 40كم،ولا يتحمّل وجود أي ذكــر غــريب وسط عائلته .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ف بالعفه لكونه لا يأكل اللحوم المېټة والحيوانات النافقة ويتصف بالجسارة لأنه يفضل المۏټ بشجاعة داخل ميدان المعركة عن الهروب حتى وإن كان متيقناً من هلاكه وللأسف أظهرت دراسات حديثة تراجع أعداد الأسود من حوالي 100.000 في أوائل التسعينات إلى 30.000 اسـد برّي حالياً، نتيجة لتقلص مساحة الڠابات، والإسراف في صيده فهل يأتي اليوم الذي نذهب فيه إلي حديقة الحيوان أوالسرك فلا نجد الأسد!

لأنه يتصرف كالملوك حيث لايأكل صيد حيوان آخر الا اذا كان جائعا ولا يشرب من وعاء شرب |لكـ، ،ـلب منه وهومثل سي السيد يأكل أولاً ثم يليه باقي أفراد الأسره ولا يسمح للحيوانات الســري بالإصطياد في منطقة قطرها 40كم،ولا يتحمّل وجود أي ذكـ، ،ـر غـ، ،ـريب وسط عائلته .

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

كذلك الإناث لا تتحمّل وجود أي أنثى غريــ،،ــبة وتطرد الذكور اليافعة من زمرتها عندما تبلغ النضوج الجنـــســي وعلاقته مع أسرته عـلاقة تكامليه من أجل الصالح العام فالذكر مسئول عن توفير البيئة الآمنة لأفراد الأسرة، وحمايتهم وتشجيع صغاره عـLـي الإعتماد عـLـي أنفسهم وتدريبهم عـLـي كيفية الإصطياد أما الأنثي فمسئولة عن صيد الڤرائس وتوفير الطعام للأسرة ومع هذا فهويتصف بالرحمةحيث لا يعـــ،،ــذب فريـــســته قبل أن يجهز عليها ولا يقوم بمهاجمتها إلا حين يشعر بالجوع ويتصف بالعفه لكونه لا يأكل اللحوم المېټة والحيوانات النافقة.

ويتصف بالجسارة لأنه يفضل المۏټ بشجاعة داخل ميدان المعركة عن الهروب حتى وإن كان متيقناً من هلاكه وللأسف أظهرت دراسات حديثة تراجع أعداد الأسود من حوالي 100.000 في أوائل التسعينات إلى 30.000 \اســد برّي حالياً، نتيجة لتقلص مساحة الڠابات، والإسراف في صيده فهل يأتي اليوم الذي نذهب فيه إلي حديقة الحيوان أوالسرك فلا نجد الأسد!!

انت في الصفحة 1 من صفحتين