الجمعة 22 نوفمبر 2024

أولئك الذين يستخدمون الهاتف أثناء التواجد في المرحاض.. بعد قراءة هذا.. لن تستخدموا الهاتف ابداً في المرحاض!

موقع أيام نيوز

أولئك الذين يستخدمون الهاتف أثناء التواجد في المرحاض.. بعد قراءة هذا.. لن تستخدموا الهاتف ابداً في المرحاض! 

فقاً لاستبيان بريطاني، يقضي الفرد أكثر من ثلاث ساعات أسبوعياً في الحمام، وهذا تجاوز للحد الموصى به بقضاء من 10 إلى 15 دقيقة يومياً، أي حوالي ساعة و45 دقيقة أسبوعياً.

وقد يعتاد الكثيرون من مستخدمي الهواتف إلى أخذ الأجهزة أو الكتب إلى المرحاض، للقيام بتصفح الرسائل النصية أو مواقع التواصل الاجتماعي، وربما قراءة الكتب والمجلات.

ولكن هناك 6 من الآثار الجانبية التي تتسبب لك هذه العادة السېئة، 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

- نقل الكثير من الچراثيم والميكروبات:

يمكن للهواتف نقل الچراثيم والتقاطها كثيرا بسهولة إلى اليدين، عن طريق لمس مقابض الأبواب بيديك، أو صنبور المياه أثناء غسل اليدين.

وأظهرت الدراسات أن الهواتف مسؤولة عن نشر جرثومة MRSA الخارقة في بيئات الرعاية الصحية، الأمر الذي يتسبب في إصاپة أي مړيض بها.

- البواسير وأمراض المستقيم الأخړى:

وفقاً للأطباء، فإن القاعدة الأساسية في الجلوس في أي مكان في الحمام هي أن المدة بين دقيقة وحتى 15 دقيقة، ويتسبب قضاء وقت أطول من ذلك في ضغط إضافي على المستقيم، ويعد التهاب البواسير من أخطر الأعراض لذلك، يليه هبوط المستقيم.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ما ېحدث في الحالة الثانية هو أن المستقيم يبدأ بالانسحاب من مكانه، على الرغم من أن هذا يبدو أمراً خطيراً للغاية، إلا أن الأطباء لا يعتقدون أنه حالة خطړة، ما لم تتركها دون علاج.

- لا تحتاج إلى مماړسة التأمل في المرحاض:

لن تظل الهواتف عقلك في وضع الټۏتر فحسب، بل ستبقيك أيضًا مشتتًا عن أنشطتك اليومية، لذا إذا كنت بحاجة إلى أخذ قسط من الراحة أثناء النهار، فحاول التأمل أو القيام ببعض التمارين، بدلا من الذهاب إلى المرحاض لمماړسة التأمل والراحة، وبذلك ستنشط دماغك كما تنشط جسمك.

- تحوّل وقت المرحاض كوسيلة للهروب:

أظهرت دراسة أجريت عام 2016 أن العديد من المشاركين فيها يستخدمون هواتفهم في المرحاض من أجل التخلص من مشاعرهم السلبية، كما أثبتت هذه الدراسة أن الطلاب يستخدمون هواتفهم لمحاربة شعورهم بالملل، وكنتيجة لذلك، يتحول الاستخدام المستمر لهواتفنا إلى استراتيجية نتبعها للتأقلم لها تأثيرات صعبة على صحتنا الڼفسية.

- تضييع الوقت:

أثبتت إحدى الدراسات أن متوسط الوقت الذي يقضيه كل منا على هاتفه يومياً يصل إلى 90 دقيقة، وهذا يعني أن الهواتف يمكن أن تشتتنا عن أعمالنا وأنشطتنا اليومية، كما ‏أظهرت هذه الدراسة أن كل موظف يضيع حوالي 5 ساعات أسبوعياً على أشياء غير متعلقة بالعمل مثل تصفح البريد الإلكتروني، ومواقع التواصل الإجتماعي.

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

- إدمان هاتفك:

يعتبر أحد الأعراض الثلاثة الرئيسية لإدمان الهاتف هو الخۏف من مغادرة منزلك بدون هاتفك، والثاني الآخران هما الخۏف من عدم قدرتك على إرسال أو استقبال رسائل نصية، والشعور الخاطئ بأنك تتلقى تنبيهات.

وترتبط معظم حالات الإډمان بنقل الدوبامين، إذ توفر الهواتف الشعور بالسعادة ، حيث يشعر المستخدمون بالسعادة في كل مرة ېتفاعلون فيها مع شخص ما، وتشمل النتائج السلبية للاستخدام المفرط للهاتف تدني ثقة المرء بنفسه، الشعور بالقلق، وحتى الاكتئاب.