الأحد 10 نوفمبر 2024

آيتان في القرآن تساوي قېام الليل وتحميك من الشېطان

آيتان في القرآن تساوي قېام الليل وتحميك من الشېطان

موقع أيام نيوز

من أعظم الطاعات عند الله سبحانه وتعالى وهي كنز عظيم لمن أدركها فتتحصل فيها الطمأنينة والرضا ويحصل العبد من صلاة قېام الليل على الأجر الوفير والخير الكثير حيث تشهدها الملائكة وتكتبها السفرة الكرام البررة ولكن هناك من لا يستطيع اداء ركعتين قېام الليل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قرأ آخر آيتين من سورة البقرة فى ليلة كفتاه وقال العلماء إما تكفيه ثواب قېام الليل أو كفتاه طلب الأجر فى هذه الليلة ومن يقرأ آخر أيتين من سورة البقرة سيأخذ الأجر العظيم كأنه عمل العبادة التى تكفيه أجر هذه الليلة أو كفتاه السوء فى هذة الليلة.  

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقال الله تعالى آمن الړسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملآئكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا


 إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنآ أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين. 
رفع الله عز وجل رفع قدر بعض الآيات على الأخړى وجعل لقراءة هذه الآيات فضلا لا يدانيه فضل ومن هذه الآيات آخر آيتين من سورة البقرة وذلك من أول قوله تعالى آمن الړسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون البقرة إلى آخر السورة فقد روى البخاري عن أبي مسعود البدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الآيتان من آخر سورة البقرة من قرأهما في ليلة كفتاه كلمة كفتاه تحتمل معاني كثيرة فمن العلماء من يقول إنها تعني أن الآيتين تجزئان عن قېام الليل وبعضهم يقول تجزئان عن قراءة القرآن بشكل عام في هذه الليلة وآخرون يقولون إنهما تكفيان من كل سوء فضل قراءة آخر آيتين من سورة البقرة  وقال الإمام ابن حجر العسلاقى فى كتابه فتح البارى لشرح صحيح البخارى أن قول النبى من قرأ بالآيتين
من آخر سورة البقرة يعني من قوله تعالى آمن الړسول إلى آخر السورة وآخر الآية الأولى المصير ومن ثم إلى آخر السورة آية واحدة مضيفا أن قوله تعالى وأما ما اكتسبت فليست رأس آية باتفاق العادين.