چنون الحقد شوف ال حصل مهمه جدا
چنون الحقد شوف ال حصل مهمه جدا
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
چنون الحقد شوف ال حصل مهمه جدا
أنا رجل متزوج من ١٤ سنة وعندي أولاد وبنات ولله الحمد أعمل مدير مستشفى وزوجتي لا تعمل شهادتها ثانويه عامةومستواي عال جدا وأحب التميز في كل شيءوأتميز في عملي في عائلتي حتى على زوجتي ولا أحب أن تصير أحسن مني في أي شيء وإذا تميزت هي بشيء حطمتها وتعللت في عملها الذي قامت به بأنها لا تعرف وتجهل فنون الحياة
وأنها زوجه عادية وأنها ممنونة لي بأني رضيت فيها رغم مستواها العادي جدا.
حياتي مع زوجتي جافة لا أعطيها أي قيمة وأنظر إليها أنها شيء واط في حياتي وشيء لابد من تغييره لأنها لا تناسبني ولا تناسب مستواي الفكري والمادي والعلمي.
رغم أني بصراحة من داخلي مقهور منها رغم مستواها الثانوي إلا أن الكل معجب بشخصيتها عندها شخصية عجيبة في الأسلوب الراقي كلامها مثقف عال جدا وأهلي وإخواني يحترمونها ويلجؤون إليها بالاستشارات.
كلامها وإقناعها حلو ومميز لكن عندي قهر عڼيف منها كيف تتكلم أحسن مني وأنا مدير ! كيف تتعامل برقي وأنا حتى أسلوب حلو مثل اسلوبها لا أعرف !
كثرت المشاكل بيننا وآخر مشكلة كانت نهاية حياتي معاها.
كنا في بيت العائلة مجتمعين عند أهلي ونتناقش ونتحاور وكنت مقهورا لأنها لما تتكلم الكل معجب بكلامها.
أنت زپالة أنت لا تعرفين شيئا هذه التي مستأنسين لكلامها عندي لاشيء غير كلام هذه لتحمد ربها أني أخذتها وأمي كانت تحاول تسكيتي وأنا أزيد كنت أبغي رؤية انكسارها لكن للأسف رغم قسۏة كلامي ظلت ساكتة لا تكلمت ولا نزلت منها دمعة واحدة وبكل بساطة قامت وقالت أكرمكم الله على الضيافة يا عمي وعمتي وإخواني وأخواتيوطلعت من البيت لوحدها.
أنا استغربت ردة فعلها غير عن كل مرة تزعل وترد علي واواواوا.. هو
راحت وخلت عيالها وراءها ورغم هذا ما برد غيضي قلت أروح إلى البيت أكسر رأسها لماذا تحقرني وأخذت العيال ووصلنا البيت. طلعت الغرفة ما لقيتها بحثت بكل مكان ما لقيتها اتصلت على جوالها لا ترد أتصل مرات الخط تقفله زاد قهري قلت أروح لأهلها يؤدبونهاورحت لبيت أهلها فلقيت أباها واقفا في الخارج شكله ينتظرني وبعدها حصلت مصېبه
ومستواي عالي جدا وأحب التميز في كل شيء
واتميز في عملي في عائلتي حتى على زوجتي وما احب تصير احسن في اي شي واذا تميزت هي بشي حطمتها وتعللت في عملها اللي سوته انها ما تعرف وتجهل فنون الحياة
وأنها زوجه عاديه وانها ممنونه لي باني رضيت