الخميس 21 نوفمبر 2024

روايه حكايتي المغت.صب _ بقلم نسرين بلعجيللي_ كامله

روايه حكايتي بقلم نسرين بلعجيللي كامله

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

حكايتي...
اسمي نورهان عمري 30 سنة حكايتي بدأت من 5 سنين قبل فرحي بأسبوع.
كنت مع خطيبي وكان مكتوب كتابنا. رحنا نشوف القاعة علشان نأكد على الحجز وباقي الترتيبات. واحنا راجعين حياتي اتقلبت.
كنت بحب خطيبي جدا وكنت شايفاه محترم وابن ناس وكان يحبني جدا. أمي ماكنتش بترتاح ليه على طول بنت خانق بسببه وهي الي أصرت إننا نكتب الكتاب علشان معندهاش ثقة فيه رغم أن سيف عمره ما تجاوز حدوده معايا. حتى لما كتبنا الكتاب كنت مفكرة حيتم ادى معايا بس طلع العكس كان يتعامل معاي على إني خطيبته وبس. وأبويا كان معجب بيه جدا ومعجب بشخصيته وانه شاب عصامي. 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تعارفنا كان تقليدي جدا. شفنا بعض في كافيه. بعد كم مكالمة ولقاء دخل بيتناوطلب إيدي.
نرجع لليوم الم شؤوم الي حياتي انقلبت فيه رأسا على عقب.
واحنا راجعين لاحظت إنه في عربية ورانا وسيف كان متوتر وخاېف 
وبيحاول يه رب بس للأسف حاص روا العربية وطلعوا علينا رجاله حطو لي حاجة على مناخ يري وأغم ي عليا.
لما ابتديت اصحى لقيت نفسي نايمة على 
في. غط اني وطلع بره.
ثاني يوم رجع وجاب لي إسدال الصلاة علشان ألبسه. أنا كنت مڼهارة وحالتي ما يعلم بيها إلا ربنا.
شال السولو تيب من 
معاملة أهلي اتغيرت معايا متقدم ليا وكتب كتابي يوم الخميس ودا أمر مافيش رجوع
فيه. ما أنا خلاص فقدت السلطة أني أتحكم في حياتي. أهلي كانوا طايرين من الفرح أنهم حيخلصوا مني.
جه اليوم الموعود وأنا في غرفتي ولمېت شنطة هدومي وحاجات كانت من تجهيزات فرحي على
 

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات