الجمعة 22 نوفمبر 2024

كان هناك رجل صالح له جار يهودي

كان هناك رجل صالح له جار يهودي

موقع أيام نيوز

كان هناك رجل صالح له جار يهوdي

وكانا يكثران من الجلوس مع بعضهما، وكان الرجل الصالح عندما يريد عمل شي يقول:

ماتقضى الحاجة إلا بالصلاة على النبي.. 

كانت هذه الكلمة لا تفارق كلام الرجل أو عمله..

مما أثا-راستغراب اليه-ودي، فسأله: ماذا تستفيد من كثر

 الصلاة على نبيك ؟ 

فقال الرجل الصالح يكفيني أن الهم لا يقربني..

فآراد اليهو-دي أن يكيد على جاره ليستهزئ

 بالمسلمين ..

ذهب اليهودي إلى الرجل وقال له:

خذ هذا الخاتم عندك حتى أرجع من السفر.. فأجابه الرجل بقوله: لا تُقضى الحاجة إلا بالصلاة على النبي، وكانت الخواتم في ذالك الزمان مميزة .. ولايوجد لها شبيه، لأن من يصنعها حرفي ولا يصنع لها

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 شبيه أبدا"

وراقب اليه-ودي بيت الرجل الصالح حتى خرج جميع من فيه ودخل وبحث عن الخاتم، حتى وجده ..

وكان في ذلك الزمان لا يوجد أثاث كثير والأبوب لاتقفل فمن السهل سرقة أي شيء.. فذهب اليهودي بالخاتم إلى بحر قريب، وفي وسط البحر ، وهو على القارب ، ألقى الخاتم 

عاداليه-ودي، وذهب إلى الرجل ليطلب منه الخاتم فوجده عائد من عمله

قال اليهودي :

أريد خاتمي..

قال الرجل الصالح:

لاتقضى الحاجة إلا بالصلاة على النبي..

قال اليه-ودي:

"أريد خاتمي الآن"..!

قال الرجل الصالح:

"إني اليوم بالصلاة على النبي وفقني الله إلى صيد سمكة كبيرة 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

والله ما أعطيك خاتمك إلا إذا تغديت معنا اليوم" .. وأصرعليه حتى قبل اليه-ودي، فدخل وأعطى الرجل الصالح زوجته السمكة لتطهوها..

 وبينما هو جالس مع اليهودي إذ نادته زوجته لتريه ما وجدت في بطن السمكة. فلما رأى الخاتم صعق واصفر لونه 

فقال الرجل الصالح:

"والله آنه لخاتم اليهو-دي" .. وذهب إلى مكان الخاتم في مخبئه، فلم يجده .. وبينما هو في

 حيرة..

قال اليه-ودي:

"لماذا اصفروجهك؟ إن لم تعطني خاتمي لأشهدن عليك اليه-ود والمسلمين"

قال الرجل الصالح:

"لا تقضى الحاجات إلا بصلاة على النبي"..        

قال اليهودي:

"لا أظنك سوف تصلي على نبيك بعد اليوم، إن لم تعطني خاتمي لافض-حن أخلاق المسلمين بك، وسوف تكون أنت مثلا نسكت به المسلمين ، ونعا-يرهم به"

قال الرجل الصالح:

والله ما حيرتي في خاتمك، ولكن شيء آخر حيرني.. خذ هذا خاتمك.."

فتلون وجه اليهودي ،   

واسودت شفتاه وهو يفحص الخاتم ، ويقول:

"إنه هو.. إنه هو.." فاستغرب الرجل الصالح وقال رفقا" بنفسك ماذا أصابك؟

قال له اليه-ودي:

استحلفك بربك كيف وصل اليك.."

قال الرجل الصالح:

"لابد أن عقلك قد ذهب..

 ألم تأمني على خاتمك حتى تعود من سفرك..؟"

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

قال اليه-ودي:

"استحلفك بربك أين وجدته ؟؟؟"

قال الرجل الصالح:

"وجدته في بطن السمكة"..! فصعق اليهودي وأغمي عليه، وبعد أن عاد إليه وعيه حكى للرجل الصالح ماذا فعل ..!

فقال الرجل الصالح:

"انت استطعت بكيدك أن تسرق الخاتم وترميه في البحر.. والله استطاع بقدرته أن ينزل الخاتم في بطن سمكة اصطدتها.. ألم أقل لك أنها لا تُقضى حوائجنا إلا بالصلاة على النبي..؟"

فقال اليه-ودي:-

صدقت ياجاري، وانا أشهد أنه لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله...

*اللهم صَلَّ على محمدٍ في الأولين، وصلَّ محمدٍ في الآخرين، وصَـلِّ على محمدٍ في الملإ الأعلى إلى يوم الدين..

كان هناك رجل صالح له جار يهودي