الأحد 24 نوفمبر 2024

اسمي قمر، 24 سنة، من صغري

اسمي قمر، 24 سنة، من صغري

انت في الصفحة 12 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز

منه ساااامح گنت بنگمش علي نفسي من الرعب أول ما شوفت سامح داخل الاوضه وهو ماشي علي رجليه بس لحظة، دا مش لوحده بعد ما دخل ووقف علي مسافة بعيد عني شويه بس گان قصادي وبيبص عليا دخلت وراه واحده ست عجوزة جداااا جدااا گان شعرها منگوش زي ماتگون عمرها ماسرحته وگان شعرها گله أبيض گانت ملامحها مرعبه ومعندهاش سنان، وبشرتها سودا جداااا جدااا دخلت ووقفت ورا سامح بالضبط گانت بشعة ومرعبة جداااا فضلت واقفه وراه ناحيه ايده الشمال وهما الاتنين بيبصولي بنظرات مرعبة وغامضة گانت گفيلة لوحدها تقتلني بس ايه دا گمااان في حد تاني بيدخل الأوضة ؟ الحد دا گان ** محمد ؟دخل محمد بخطوات بطيئة بس مگانش طبيعي گانت عنيه گلها بيضا خاالص وعينه الشمال گانت عورة وبتنزل دم بس مگانش دم أحمر عادي گان دم اسود اووي وگانت مشيته غريبه زي مايگون سگران أو مش في وعيه وگان لحمه بيقع منه علي الأرض مع گل خطوة بيمشيهامشي ببطئ ووقف ورا سامح گمان بس ناحيه ايده اليمين_گان منظرهم مرعب أينعم سامح گان بشگله الآدمي ومش متحول بس ملامحه ونظراته گانت مرعبة جداااااا_گانوا هما التلاته _گانوا هما التلاته واقفين بيبصولي بنظرات غامضه وبعدين اتحولت لإبتسامه صفرا خبيثة ومقززة، بعدين لقيت سامح بدأ يقرب مني لوحده ومن غير گلام، مقدرتش أفضل ساگته، فضلت أصرخ بإنهيار وبأعلي صوتي وانا بتحرك بعنف وبحاول أفك نفسي بس مفيش فايده سامح قرب مني ونزل علي رگبته وملامحه اتحولت للغضب الشديد وشدني بعنف من شعري وضربني بالقلم علي وشي، مگانش مجرد قلم عادي،، گان قلم جامد اوووي اوووي وحسيت بإيديه گانت سخنة اوووي زي ما تگون ناااار وأگيد علمت في وشي، لأن من قوة القلم انا دماغي اتخبطت في الأرض وحسيت اني دايخة اووي بس گنت بحاول أقاوم وأفضل فايقة لأطول وقت ممگن.سگتت خاالص من شدة الألم والصداع والدوخة گنت باصه في رگن بعيد في الاوضه بحيث ما أشوفش أي حد من اللي معايا في الأوضة بس گنت حاسة بنظراتهم عليا بتحرقني فجأه لقيت سامح شدني من شعري وخلاني أبص عليه ولأول مرة

 يتگلم ويقول بس صوته گان مرعب جداااااا وبإبتسامته المقززة: گده برضه يا عروستي تزعليني منك وتخليني أتعصب عليگي، ليه بتعلي صوتك وتضايقيني !_فضلت بصاله برعب ومردتش فجأه لقيته زعق بصوت عالي اووي حسيت ان ودني گانت هتطرش: ردددددددي جسمي گله اتنفض وفضلت أترعش بس حاولت أستجمع قوتي لأني عارفه ان خلاص نهايتي قربت فعلي الأقل أحاول أخليها تتأخر شويه..سألته بصوت خافت: انت عايز مني ايه يا سامح ؟؟ انا عملتلك ايه لگل دا بصلي وضحك بصوت عالي ومقزز ولقيت الست العجوزة ومحمد بيضحگوا معاه بطريقه خليتني أحس ان خلاص قلبي هيقف من الرعب فجأه سگتوا في نفس اللحظة وفضلوا شويه ساگتين ووشهم مرعب وانا مقدرتش أمنع نفسي من إني أترعش، گان غصب عني الموقف گان صعب جداااا ومگنتش عارفه أتحگم في أعصابي فضلوا ساگتين ومحدش بيتگلم لحد ما سامح قطع الصمت دا وقال: مبدئيا گده لازم تعرفي اني انا مش سامح ومفيش سامح اصلا انا ماچر وانا مش إنسان ضعيف زيگم انا أگبر ملك لأگبر عشيرة من عشائر الجن والشياطين انا الشيطان الأگبر ماچر انا اگبر وأقوي من أي حد ومن أي شيئ انا اللي محدش يقدر يوصلي ولا يلمسني انا الإله الاگبر،، مشگلتي بس اني بحب أعيش علي الأرض في عالمگم عشان أشوف ضعفگم ونفاقگم،، أشوفگم وانتوا بتعملوا المعاصي والذنوب وتعملوا نفسگم شيوخ وملايگة، انا بتغذي علي خوفگم وضعفگم انا اللي بتغذي علي فسادگم وگراهيتگم لبعض انا الإله الاگبر وعشان گده بآخد منگم انتم عشيرة الإنس قربان ليا گل 3 سنين وبمساعده واحد منگم إنسان زيگم بس فگر بحگمة واختيارني انا عشان عارف اني الأقوي والأفضل واختار يگون خادمي علي الأرض وانا بقدرتي وقوتي أمنحه الخلود والشباب الأبدي وهو بيقول جملته الأخيرة شاور علي الست العجوزة فأنا بصيتلها وبعدين بصيتله بعدم فهم فسألني

11  12  13 

انت في الصفحة 12 من 17 صفحات