___ في احدي المناطق الشعبيه، رزع وخبط ع الباب، هيام قامت بسرعه وفتحته
في احدي المناطق الشعبيه، رزع وخبط ع الباب، هيام قامت بسرعه وفتحته
البواب ( ي استاذ بالراحه شويه ع الحج، انا فاهم قصده، هو يقصد اني اطلع معاكم علشان لو حد شافكم من السكان ميقلقش)
الحاج سالم ( ايوه هو ده قصدي)
عامر بضيق ( طيب يلا نطلع علشان بجد انا زهقت من الحوار ده)
البواب ( يلا بيه)
الحاج سالم اتجه ناحيه الاسانسير ولسه هيفتح الباب
البواب ( ده عطلان ي بيه، معلش بقى هنطلع ع السلم)
وفعلا البواب سبق لحد فووووق ووراه الحج سالم وابنه عاااااااامر ولما طلعوا الحاج سالم قرب من باب الشقه ولسه بيحط المفتاح في الباب
كان نازل ساكن في العماره قرب منهم وبصلهم اوي
البواب ” بيشاور بإيده عليهم”
( دول السكان الجداد ي استاذ لطفي)
الحج سالم اتلفت بدماغه ع اساس يتعرف عليه
لطفي بتعجب ( سكان جداد، اومال فين الاستاذ صابر ومراته)
البواب ( ما خلاص بقى الاستاذ صابر باع الشقه وهيسكن فيها العريس الجديد)
لطفي قرب من عامر ( اه يبقى انت العريس، الف مبروك وكمل كلامه، سبحان الله، الشقه دى كل اللي يسكنها عرسان وبعد كده ربنا يفتحها عليهم ويمشوا منها، اصل الاستاذ صابر مش اول حد يسكنها، عامر قاطع كلامه، اه وحضرتك استاذ لطفي، اهلا وسهلا)
البواب ( ده الاستاذ لطفي وبيشتغل محامي)
لطفي لعامر ( انا جارك هنا وعندي مكتب محاماه ولو محتاج اي حاجة، طلاق، لو المدام عاوزه تخ0لع بردوا انا موجود)
عامر ( نعم، طلاق اي هو انا لسه اتجوزت اصلا وبعدين خلع اي حضرتك!، هو انت بتقول ايييه)
لطفي ( هههههه ي استاذ انا كنت بهزر، بس مكتبى في الشقه اللي فوق وانا تحت امرك والف مبروك، نورت العماره ي عريس)
عامر بضيق ( الله يبارك فيك)
لطفي بيبص للاسانسير وبيقول لبواب العماره
( هو لسه عطلان)
البواب ( ايوه ي استاذ لطفي)
لطفي اتجه ناحيه السلم
الحاج سالم فتح الباب وشاف ان نور الشقه مفتوح استغرب جدا بس ما اهتمش وبص لعامر
( يلا ي عريس ادخل برجلك اليمين)
الحاج سالم دخل الشقه ووراه عامر والبواب واقف ع الباب
الحاج سالم لما دخل الشقه ( السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين)
عامر دخل وبقي يبص ع الشقه ويتفرج عليها
الحاج سالم ( اي رأيك في المفاجأه)
عامر ( حلوة، وابتدي يتحرك في الشقه وهو بيتكلم، بس بردو انا خايف متعجبش رنا، اللي هي خطيبته، وقرب من اوضه النوم وفتح الباب ودخل
وخرج بسرعه زي المجنون
الحاج سالم شاف شكله اتخض ( في اي)
عامر بارتباك ” وبيشاور ع الاوضه”
( الحق ي حج، ففففففي جوه الاوضه، ٣ ستات
م’قتولين)
البواب بقي ي’صرخ، ق’تيل ودخل جوه بسرعة
ولما لطفي المحامي سمع صوت البواب رجع علي الشقه ودخل وراه وهو بيقول ( ق’ تيل)
__ من ناحية تانيه في شقه بمدينه أكتوبر
تظهر بنت اسمها نانى مع صابر، قاعده معاه وجمبها مالك كانت بتبصلوا اوى وبصعابنيه
( هو انت اي معندكش قلب، الواد صعبان عليه)
صابر قرب منها ولوى دراعها
( بقولك اي ي نانى، الواد ده انت هتتخلصي منه زي ما اتفقت معاكي غير كده هسلمك لجوز امك وانتي عارفه هيعمل فيكي اي)
ناني ب’خوف ( لا ونبى بلاش جوز امي)